بيتر (يحاول أن يظهر قوته) : لا ، لا أخاف منك بالطبع ، أفعل ما تريد ، إذا كنت تريد اغتصابي ، فلتفعل ذلك ؟
نيرو (بتعجب) : أنا أغتصبك أنت !؟ من تعتقد نفسك أنك تتحدث إليه ؟ (باحتقار) أنا نيرواكودريومتا ملك كوكب كيو أضع يدي على بشري مثلك أقل منزله مني! ههههههههه ، لقد أضحكتني حقا .
بيتر (باستياء) : إذا كنت لا تريد ذلك ، فإذن ماذا تريد ؟
نيرو (بغضب) : ألا زالت تتحدث إلي بهذه الطريقه !؟ يبدو أنني لم أربيك بما يكفى .
أقترب نيرو من بيتر و أمسكه من شعره .
نيرو (بغضب) : أريد أن أقوم بأذلالك ، أن أجعلك تبيع جسدك إلى الرجال .
بيتر (متألم من يد نيرو) : لا ... لن .... يحدث هذا .... أبدا .
نيرو : سنرى .
ترك شعر بيتر و أبتعد عنه ثم قام بتحريك يده فبدأت الأغصان بالتحرك على جسد بيتر و بدأت بلمس جسده و لمس عضوه و حلماته و مؤخراته مجددا ، شعر بيتر بذلك فجسده أصبح حساسا .
بيتر (بخوف) : لا ، لا أريد ذلك مرة أخرى ، لا لا .
نيرو (بابتسامه خبيثه) : كم أنت مزعج ، ألا تستطيع تحمل قليل من المداعبه ؟ أم أنك تخاف أن تشعر بالمتعه ؟
بيتر : ..........
نيرو : يبدو أن كلماتي صحيحه ، إذن سأجعلك تشعر بشعور جيد .
بدأت الأغصان بالدخول إلى داخل فتحة مؤخرته ، دخلت سريعا لأن فتحة بيتر لا زالت رطبه من ليلة أمس ، بدأت بالتحرك إلى الداخل و الخارج أسرع فأسرع .
بيتر : أأأأأه ... أننن .... أأأأأه ... لا أريد أتركني .... أأأأأأه ..... لا لا .
بدأ نيرو يشعر بالحراره تسرى في جسده بمجرد سماع أنين بيتر ، فشعر أن هذا خطيرا و أن أستمر أكثر من ذلك فقد يريد مضاجعته .
نيرو (وجهه أحمر) : صوتك مزعج أصمت قليلا ، لا أريد أن أستمع إلى صوتك المزعج .
بيتر : أأأأه .... أننن ..... أمممم ..... أنا .... أيضا .... لا .... أريد .... أأأأأه .... لا أستطيع .
نيرو : إذن أنا من سيجعلك تصمت .
جعل نيرو الأغصان تدخل فم بيتر حتى لا يستمع إلى أنينه و لكن حتى بعد أن أغلق فمه فلا يزال رؤية بيتر نفسه تثير نيرو ، كان نيرو يتعجب من ذلك فهو لديه عشاق و عشيقات كثيرين في كوكبه و هم أسمى كثيرا من هذا البشري ذو المكانه المنخفضه ، إذن فكيف لهذا البشرى أن يثيره ؟ بالطبع هو يعلم أنه لا يستطيع أن يلمس هذا البشرى لذلك حاول ألا يفكر كثيرا في الأمر ، مرت عدة ساعات على هذا الحال حتى أغشي عليه فأقترب نيرو منه فوجده يبدو شاحبا و معدته تصدر أصواتا فتذكر أنه لم يطعمه ، قرر نيرو أن يطعمه و لكن كان عليه أن ينظفه من مني تلك النباتات ، من فمه و من جسده .
(يحدث نفسه) : لماذا على أن أفعل ذلك ؟ فأنا أعاقبه و لابد أن يعذب قليلا ، و لكن يوجد لدي مشاعر بداخلي لا تريد أن تتركه هكذا ، و أيضا قد يموت هكذا أن تركته و أنا لا أريده أن يموت الأن .
قرر أن يقوم بتنظيفه و أن يطعمه ، فبدأ بتنظيفه و يدي بيتر و ساقيه مقيدتان ، بعد قليل أستيقظ بيتر فوجد نيرو يقوم بتنظيفه و تقابلت عينيهما لثواني قليله حتى أشاح نيرو عينيه و أستمر بتنظيفه في وسط تعجب بيتر من هذا .
(يحدث نفسه) : لماذا هذا الوحش يقوم بذلك ؟ و لماذا لمسات يديه لطيفه هكذا ؟ لم أشعر بيدين لطيفه مثل ذلك من قبل ، هذا شيئا غريب للغايه ، ألم يكن يعذبني منذ قليل ؟ إذن لماذا يفعل ذلك الأن ؟ أنا لا أفهمه ، أنا حقا لا أفهمه .
أنتهى نيرو من تنظيفه فأشار بيده فظهر الطعام فأمسكه بيده ليطعم بيتر .
بيتر (بتعجب) : ما الذى تفعله ؟
نيرو : ألا ترى ؟ أحاول أن أطعمك ؟ هيا أفتح فمك سريعا .
بيتر : لماذا تفعل ذلك !؟ و لماذا قمت بتنظيفي منذ قليل ؟
نيرو (بارتباك) : ... لا تفهمني خطأ ، .... أنا فقط أقوم بهذا ... لكي لا تموت سريعا ، فأنا لا أريدك أنا تموت الأن حتى أتمتع بتعذيبك ، الأن لا تتحدث ، أفتح فمك حتى أطعمك .
قام نيرو بإطعامه حتى أنهى الطعام ثم تركه لمدة ساعه و عندما أتى بدأ بفعل ما فعله من قبل بواسطة الأغصان حتى موعد الوجبه التاليه ثم يجعله يقضي حاجته و ينام و يأتي اليوم التالي فيفعل ما فعله حتى مرت خمسة أيام ، أعتاد بيتر على الجنس بهذه الطريقه و بدأ نيرو و بيتر يشعران برغبه لبعضهما البعض , فبيتر عندما يقوم نيرو بتنظيفه و يشعر بيده الحنونه اللطيفه و الدافئه يعجب به أكثر و أكثر و هو لا يعلم كيف يحدث له هذا و كيف تتحرك مشاعره و قلبه لهذا الوحش و أيضا الذكر فيتأكد أن هناك تغير في جسده و مشاعره أيضا ، عندما تلمس يد نيرو جسد بيتر يشعر بقشعريره تسرى في جسده بأكمله و ارتفاع حرارة جسده ، و عندما يقوم نيرو بتنظيف بيتر و لمس حلماته يبدأ جسد بيتر بالارتعاش و تبدأ حلماته بالانتصاب و عضوه أيضا و قد حاول أن يقاوم هذه الرغبه التي يشعر بها و المتعه التي يحس بها و لكن نبضات قلبه تزيد بشده و لا يستطيع أن يهدأ من قلبه المضطرب و يخاف أن يشعر نيرو به ، إما نيرو فعندما يراه يشعر أنه يريد اغتصابه بدلا من الأغصان ، فنيرو حتى و هو يمسحه بالمنشفه فهو يشعر بجسده و حلماته المنتصبه فيشعر بالحراره تسري في جسده و قلبه يبدأ بالخفقان السريع ، و في أحد تلك المرات عندما كان نيرو يقوم بتنظيف بيتر و حدث لهما كما يحدث دائما أبتعد نيرو عن بيتر و حاول أن ينظر بعيدا عنه حتى يهدأ من قلبه المضطرب و جسده يبرد قليلا و لكنه لا يستطيع أن يهدأ من نفسه ، نظر نيرو نحو بيتر فوجد قضيبه منتصب ، حاول أن يلطف تلك الأجواء .
نيرو : ماذا ؟ يبدو أن قضيبك قد أنتصب فقط من بعض اللمسات ، جسدك أصبح حساسا للغايه ، أم أنك تريدني أن أمارس معك الجنس ؟ ههههه .
بيتر (وجهه أحمر خجلا ونظر إلى الأسفل) : ................
تفاجأ نيرو من احمرار وجه بيتر وصمته ، فقد كان يعتقد أنه سيستفز بيتر فيغضب نيرو بكلماته و لكن لم يحدث ، لم يهدأ نيرو و لم ينسى ما يفكر به أو ما يشعر به فحاول أن يستفزه بطريقة أخرى .
نيرو : لماذا صمت فجأه ؟ أتريدني أن أضاجعك ؟ هههههه ، لا أصدق هذا ، هل أصبحت تحب الرجال أن يضاجعوك ؟ أين ذهب كبرياؤك ؟ هههههه ، لا أصدق هذا .
بيتر (أحمر وجه أكثر) : إذا كنت تريد أن تفعل ذلك ، فافعله بدون السخرية مني ؟
نيرو (بتعجب) : ..... ما الذى تقوله ؟ قلت لك لن أفعل ذلك .
بيتر (بحزن) : لماذااا ؟
نيرو (بسخريه) : كيف تسألني هذا ؟ بشرى مثلك أقل مني منزلة يريدني أن أضاجعه ! ههههه أتريدني أن أدخل قضيبي داخل فتحة مؤخرتك القذره ؟
بيتر : إذن لماذا تعاملني بلطف ؟ لماذا تطعمني بيدك ؟ لماذا تقوم بتنظيفي ؟ لماذا تتركني أنام و أستريح ؟ لماذا لا تقتلني ؟
نيرو (بارتباك و توتر) : .... أنا لن أقتلك .... لأنني لا أريد ، لا تغضبني ، لا تجعلني أقوم بضربك مرة أخرى .
نظر نيرو في عيني بيتر لمدة دقيقه ثم أشاح بنظره و تركه و ذهب حتى يهدأ من نفسه ، لم يكن بيتر يصدق ما حدث و رغبته القويه لهذا الوحش و سبب تصرف هذا الوحش بتناقض معه .
بعد قليل أتى نيرو و أكمل اليوم مثل كل يوم حتى أتى اليوم التالي و بدأ نيرو في فعل ما يفعله كل يوم مجددا و حين أراد تنظيفه كان بيتر منتصب مجددا بسبب لمسات نيرو و كان يتمنى أن يقوم الوحش بلمسه أكثر ، كلما قام نيرو بلمسه ارتفعت حرارة جسده حتى كانت المفاجأه ، لقد رأى بيتر أنتصاب عضو نيرو فلم يصدق عينيه كم هو كبير عضوه حتى من تحت ملابسه يبدو كبيرا رم جسده الصغير ، نهض نيرو سريعا مبتعدا عن بيتر فتفاجأ بيتر من ذلك فهو أعتقد أن هذا الوحش سيقوم باغتصابه أو لنقل أن هذا ما كان يتمناه . .
حقف هنا عشان الحماس
أنا أسفه لو بتأخر شويه ححاول ماتأخرش بس غصب عنى عشان مشغوله و عندى مانجا بترجمها وعندى برد كمان
اهلين هاسا صحيح ان هذي اول مره اكلمك .. بس حسيتك مرره طيوبه مع الجميع .. مجري كيف اشرح .. المهم هههلا تاخذي كثير على كلامي خلينا في قصتك الغرييييبه شي مخيف انه تتغير حياتك 180 درجة بمجرد تصادم مع طفل ...يوم ماكان بيتر يحسب نيرو طفل ... @__@ ! بس انا اشوف انه بيتر لم يكن مغرور لهذيك الدرجة ... هو كذا طبيعته .. حرام كل اللي حصل له
بدأت اتخيل شكل نيرو كيف عامل ... بس ياريت تفصلي شكله زياده ... ملامحة يعني .. خلي على جنب انه قصير و بنفسجي ..و عنده انياب .. قصدي شكل وجهه طول شعره و ايش لونه طيب كم فارق الطول بينهم .. بالستنيمتر ... اسف طولت .. بس عشان الاندماج مع القصه و شكرا مره ثانية ... اوه يبدو اني لم اشكرك في الاعلى ...بكل الاحوال اريجاتوووو