YAOI YEAH !!

تَركوني وحيداً, ليس له أنيس غير النجوم

« Older   Newer »
  Share  
Shadenshaden
view post Posted on 25/3/2015, 22:28     +1   +1   -1






الي عنده ملاحظه او فكره يجيني كك
Kik: shzvd
والبارت الجاي متى تبونه ينزل؟

وشكراً للي علقوا 💜💜💜

 
Top
gadeer
view post Posted on 26/3/2015, 01:33     +1   -1




الرواايه ،بداايتها جداا جمييله
وافضل شي انها بالفصحى والسرد روووعه
يسلمووو
 
Top
view post Posted on 26/3/2015, 01:56     +1   -1
Avatar

ياويي امير الياوي

Group:
Member
Posts:
1,512
Reputation:
0
Location:
Riyadh

Status:


ياليت يكون باقرب وقت
 
Web  Top
Lana Imam
view post Posted on 27/3/2015, 17:28     +1   -1




الروايه مره جميله واعجبت في فيصل شخصيه خارقه احببتها :se:


رحمت فهد ليه يعذبه اخوه كذا ليه قاسي اكرهه :jumpon.gif:


صادق فهد المدرسه جحيم لايطاق :c4:




مستنين البارت الجاي بشوق
:s2: :g1:
 
Top
view post Posted on 28/3/2015, 18:08     +1   -1
Avatar

ياويي شاعري

Group:
Member
Posts:
336
Reputation:
-1

Status:


روااااااااااااااااايه خطييييييييييييييييييييييييييييييييييييره
اه ي قلبي وشذا الجمال ماهذا رهيييبه
فهد ي حياتي قسم رحمته مره وش يبي ذا مدري شسمه المسخ يتحرش فيه خييييير يقهر صراحه
وفيصل اعجبتني شخصيته مررره
متحمسه للي بيقوله لفهد الله يستر بس

بالنسبه لموعد تنزيل البارت اللي يرحك نزليه بالوقت الي يعجب بس اهم شي م تسحبين على الروايه
مشكووره ع الروايه الجميل انتظرك ع ناار
 
Top
Shadenshaden
view post Posted on 29/3/2015, 15:16     +2   +1   -1





:
:
ادار وجهه لي وقال : هل حقاً صدقت الكذبه؟ انا لا اريد ان اقول لك شيء فقط اردتك ان تأتي معي.
انا لم اصدقه كانت ملامحه تخفي اثر كبيراً انه فاشل في الكذب نوعاً ما فأنا متأكد انه يريد ان يقولي شيئاً فهد: ماذا الان؟
فيصل : ماذا؟
فهد بستهزاء : اين نذهب !
فيصل وهو ينظر لفهد : سنذهب للمطعم هل تملك مالاً؟ فهد: أتمزح معي؟ لقد اخرجتني من المدرسه لنذهب للمطعم وتسألني ايضاً إن كان معي بعض المال؟ هل انت معتوه ام انك....
، لم اكمل جملتي لأنه رفع هاتفه ليكلم احدهم وتجاهلني، لم اهتم لأنه تجاهلني لأن كل يوم يتجاهلني من في البيت ولا يأخذ برأيي، بادرت ان افتح هاتفي لأني لا اريد ان اكون وكأني وَثن ليس له لسان ليتكلم به، فيصل اغلق الهاتف وهو منزعج كان يتمتم في نفسه مثل (لا اريد مشاكل مره اخرى، متى سيتأدب هذا المعتوه ويبتعد عن طريقي) لقد كان مظهره كالثور الهائج في قفص، كان يكتم غيظه ولم يكن يريد ان يصب علي كالبركان، فهد: ان سرعتك تخطت الـ 150..
فيصل بإنزعاج: فأن يكن؟
فهد : لا اريد ان الفظ انفاسي الاخيره في هذا الطريق. لم يجبني واكمل سيّره، بعد لحظات توقفنا عند بيت، انه بيت فيصل على ما اعتقد، قال لي فيصل : إياك ان تنزل حتى لو اشتعلت السياره !



تأملت بيت فيصل انه ليس كبير مثل بيتنا وليس صغير مثل بيت صديقي محمد انه طبيعي كأي بيت لكنني اشعر اننا نتشارك نفس الصفه فأن بيته لا أرى ترحيب عند قدومه وليس هناك ضوضاء من الاطفال ، انه كبيتنا تماماً بيت تهجره السعاده، قاطع تفكيري شخص اصلع الرأس يلبس قبعه سوداء ومعطف من الجلد بني اللون كان جسمه منتفخاً من العضلات، كان يحدق بسياره فيصل ثم لاحظ وجودي بسيارته، كان ينظر الي بنظرات مرعبه وكأني قتلت له شخصاً عزيزاً،

ياللهي انه يقترب ببطء الى السياره كنت ابحث عن زر الاقفال عندما وجدته فُتح الباب، حاولت ان اتصرف كأنه لم يكن امامي
قال الرجل لي: من انت؟ فهد : اريد سؤالك نفس السؤال
قال الرجل لي : سألتك اولاً فلتجب! فهد : وانا سألتك ثانياً فلتجب علي
، بعض الاوقات يجب ان اتحكم في ظرافتي لأنه سحب ياقتي بقوه حتى اصبح تنفسي صعباً قال لي بتهديدٍ : اترى هذه؟ وأشار الى سجارته، سوف ادخلها في عينك !!
حاولت تخليصي من قبضته القويه لكن لم أقدر فهد: انت حقاً ضعيف انت فقط تثرثر كالأبله وتهدد ولم تفعل شي حتى الان
قال لي : انا حقاً لا اريد افساد وجههك الجميل هذا!! ولكنك اجبرتني.
لم قالها بـ ثوانٍ الا احسست بتوقف انفاسي ! لقد ضربني بيده الضخمه في اسفل صدري ! شعرت وكأن فيلاً جالساً علي فلم استطع التنفس! انحنيت على صدر هذا الرجل وتمسكت بقميصه الجلدي بقوه !

كان ضعفٌ مني ان استلقي في احضان عدوي! صمتَ الرجل في اثناء صراخي الهادئ من الالم، امسك كتفي وارجعني للخلف ورأى وجههي المحمر وودجيّ "عروق" البارزه، كنت اريد ان اقتل نفسي! هو يشعر بالشفقه اتجاهي! كم اكره هذا الشعور،

قال لي بصوت خافت: ماذا تفعل في سيارة المعتوهه؟ اقصد فيصل
فهد : انه صديقي وسنذهب لمكانٍ ما، قال لي وهو يقف: حسناً، أيٍ يكن لا تقل له اني كنت هنا لأجل مصلحتك
استادر وذهب في طريقه،

مرت بضع دقائق ولم يأتي فيصل خفت ان يكون حصل له شيئاً ما، انحت للارض وذهبت لأرى ما يفعله فيصل، كان بابه مفتوحاً فدخلت، بيته لم يكن كبيراً مثل بيتنا انه جميل! لمحت شجرة كبيرة في في زاويه البيت كانت كبيره جداً، انني لا اقصد كبر حجمها ولكن كبر المشاعر والذكريات التي نمت معها، فكانت هناك علامات منقوشه وعبارات .

رجع فيصل ومعه معطفه وقال : ألم اقل لك ألا تخرج؟ نظر اليه فهد وقال : لقد استغرقت وقتاً طويلاً، فمللت وخرجت،
اقترب فيصل وقال : مالذي حدث لثيابك؟ لماذا هي في حالة فوضويه؟ هل جاء احد أليك؟ قُل لي!
، سكب على فهد اسئلته المحيره فقال فهد برتباك: لا لم يحدث شي، لنذهب هيا!
امسكت ذراعه وسحبه للسياره لكي لا يشك بالامر.



عندما ملئت يومي بصوت فيصل وضحكه اوصلني البيت، قال لي: انت محظوظ انك لعائله ثريه، قلت له بستهزاء: أي عائله ؟ كلهم تحت التراب الان، اتمنى ان يرجعوا إلي فقط! ولكن لا بأس فلدي صديق حل مكان عائلتي واصبح كأبٍ لي،
قال فيصل بصوت خافت: صديق؟ ومن هذا الصديق؟
فهد : انه صديقي محمد ستراه غداً،
وقف فيصل ليتطمن دخولي للبيت سالماً وأدار محركه وذهب!
لقد جريت للغرفتي وفتحت هاتفي وكلمت محمد!
رد محمد وهو بصوت ناعس: ماذا؟
فهد: ألتقيت بشخص اسمه فيصل ! انه رائع!!
فهد بنفس نبرة صوته الاولى: هل تعلم كم الساعة الان؟
فهد : نعم انها 2 ليلاً! محمد لا تقل لي انك تنام في هذا الوقت بربك؟
محمد : انا لا اتكلم عن نفسي انا اتكلم عنك هل ترجع مع شخص تعرفت عليه فقط اليوم في هذا الوقت؟؟ ماذا كنت تفعل معه؟
فهد وهو يصرخ : لا فقط تضاجعنا وتبادلنا القُبل، ما بالك ايها المعتوهه!!!؟ لقد تكلمنا فقط
محمد : امم وهل انت مغرمٌ به لهذه الدرجه؟ لدرجه انك تجعلني استيقظ من النوم؟ لأجل ابلهه مثله؟ وكأنني اهتم حتى
فهد: نعم لقد اخطأت ما كان علي ان اُقظك .
صَمَتَ قليلاً
محمد : لا تقلق انني انا المخطىء ماكان علي ان اصرخ في وجهك حسناً سأنام وداعاً



، اغلق الهاتف وبادرت انا بأغلاق هاتفي أستلقيت وانا افكر بفيصل؟ هل سيبقى معي؟ هل حقاً كان يجب ان اخبر بمحمد ما جرى لي؟ وماذا يريد ذاك الرجل؟ والسؤال الاهم هل انا مِثلي لأعجب بفيصل ؟ هل كان كلام المسخ واصدقاءه صحيحاً بشأن ميولي؟هل سيتقبل محمد بمثليتي إيٍ كان؟ جلست وصرخت على نفسي : ماذا اقول انا؟؟ انا لست مثلي! انا رجل ولا يحق لي ان احب رجل ! هكذا علمني أبي ولا اريد ان اخالف فطرتي لأجل احمق احببته! فعلى اي حال انا لا اريد ان اخيب امآل ابي بي أكثر مما فعلت ! شربت بعض الماء ونمت.



:
:
البارت الثاني

ان شاء الله يعجبكم
 
Top
Usami Akihiko
view post Posted on 29/3/2015, 15:27     +1   -1




J'ai lit attentivement ton histoire et je la trouve incroyable
 
Top
view post Posted on 29/3/2015, 18:28     +1   -1
Avatar

ياويي امير الياوي

Group:
Member
Posts:
16,612
Reputation:
-3

Status:


فيصل جد غامض وغبي فهد ليه ماقاله على لي حصل له قهرني مو قادر يدافع عن نفسه يحكي على الاقل شكرا لك كثير بانتظار الجاي
 
Top
wafe
view post Posted on 29/3/2015, 19:07     +1   -1




البارت جميل
وحبيت شخصيه فهد
بس حيوان دا اللي ضربه
فيصل ايش قصته دا
ومحمد حبيته
لما تهاوش محمد و فهد تذكرت هواشاتي مع صحبتي
هههههههههههه بدايه موفقه
 
Top
Lana Imam
view post Posted on 26/4/2015, 13:22     +1   -1




:se1: :se: :g1:
تسلمين ياقلبي على البارت الرائع .مشاء الله اسلوبك جميل ورايق . :s: الروايه فيهاغموض وخصوصا حول فيصل .وليش ذا الرجل الاصلع قاعد يراقب فيصل :shifty:
بلا في شكله ليه يضرب فهد ويخوفه كذا :m1: وفهد عبي بعد لبه ماعلم فيصل عنه .
بس البارتات الجايه راح توضح لنا الغموض -_-

مستنينك ياقمر
 
Top
view post Posted on 26/4/2015, 22:42     +1   -1
Avatar

ياويي امير الياوي

Group:
Member
Posts:
1,512
Reputation:
0
Location:
Riyadh

Status:


البارت مررة جميل
وش سالفة اللي جاء وعطاه بوقسس
احس إنه اخو فيصل بس فيه مشاكل بينهم

البارت من جد رااائع

لاتتأخرينا علينا بالبارت الجاي بالنتظارك
 
Web  Top
Shadenshaden
view post Posted on 29/4/2015, 16:41     +2   +1   -1




6:45 صباحاً
كنت انتظر محمد ليقلني للمدرسه، لقد تأخر حقاً انه اول اسبوع لي ويجب ان اتحسن دراسياً ، طول وقتي افكر بعذر اقول له للمرشد الطلابي عن خروجي بلأمس بدون استئذان

وصل محمد وكل عادة كان يلبس ثوب وقميص قطني اسود وكان مطوي اكمامه وشعره الفوضوي ووجهه الناعس ركبت وكانت رائحه عطره تملء المكان قال لي: ما بك سعيد؟ اوه نسيت سوف تقابل عشيقك.. ادرت وجههي أليه وعيناي كانت ستخرج من الغضب سكبت عليه انواع الشتائم والسب، ضحك بصوت عالي وعيناه تدمع، صمت حينها لأنني ادركت انها مجرد مُزحه قال لي: ماذا انني امزح فقط، على إي حال أتوق لروئيه فيصل، عندما وصلنا قال لي محمد : سأذهب لأُحضر الكُتب الخاصة بي، أُومئَت رأسي بمعنى الموافقه.



مشيت في ممرات المدرسة وكنت أرى التلاميذ يدرسون أدرت وجهي الى الخلف وليتني لم افعل، رأيت المسخ ينظر لي! (المسخ بعدين اقول اسمه اذا عرفت الشخصيات) حاولت ان لا اهتم لوجوده لكن قدمي لا تتحرك من الرهبه! خفت كثيراً ان يضربني امام هوءلا ويجعلني محض سُخريه! على اي حال لقد تعرضت لاسوء من هذا فلا بأس
تقدم ألي وقال: اين الفارس المِقدام الذي ضربنــ.. اقصد قابلته امس؟
قلت له وانا احاول انا اغير اتجاههي: لا اعرف عنه شيئاً
امسك ياقة ثوبي ثم قال لي: كيف لا تعرف وانت خرجت امس معه ولم تعد؟
نظرت للارض بفزع ثم دفعني لاأصطدم بالحائط وقال لي: سوف اريك كيف تلعب معي مره اخرى!
عندما قالها ابصرت فيصل من بعيد! لقد شعرت اني في الجحيم وجاء مَلَك ينقِذني من جحيمي وعذابي ابتسمت اليه ببتسامه وقلت : فيصل!
عندما قلتها سقطت ارضاً من ضربة احدهم!
لم أرى الفاعل لكن اتضح لي انه فيصل!
فيصل ضربني على وجههي ! لماذا؟ ماذا فعلت !



ثوبي امتلء بدماء، كان انفي ينزف بشده بسبب الضربه، هرب المِسخ بسرعه لانه لايريد ان يتورط بمشاكل ! انحنى فيصل لي وقال وهو يضحك: هذه لكي لا تضرب اخي الصغير بلأمس، انه لعيب ان تفرغ قوتك على طفل يا فهد ههههههههه " للتوضيح : اخوه الصغير هو ضربه فهد في البدايه"، قالها فيصل وصمت عندما رأى الدم ينزل من أعلى انفي الى تحت ثوبي، تغيرت ملامحه !
كما اعتقدت..
انه لم يقصد انه فقط كان يمزح معي ولكن كان مزحهه ثقيلاً نوعاً ما..
قال لي: فهد! انا حقاً لم اقصد فهد! فهد!.


لم استطع التكلم لأن كان وراء فيصل محمد! محمد رأى فيصل وهو يضربني ويطرحني ارضاً ترك كتبه واصبح كالثور الهائج هو وفيصل ! ترك محمد فيصل وحملني على يديه ، ذهب محمد وهو يحملني لسيارته لكن محمد لم يعرف كيف يخرج مفتاحه من جيبه وهو يحملني ! ولم يشاء ان يضعني في الرصيف المتسخ! جاء فيصل واخرج مفتاح محمد بدون ان يناقشه حتى! قال فيصل : هه لا تنكر انك كنت تحتاج مساعدتي! هيا ادخل فهد هنا! صمَت محمد وادخلني وكان رأسي يدور بشدة فأُغشيَ علي



بعد لحظات كنت اسمع صوت ينادي : فهد فهد ! اعلم انه اسمي واعرف ان احد يناديني لكن لم استطع الاجابه!! فتحت عيني بصعوبه واحسست بثقل رأسي، اول من رأيت هو سقف السيارة حاولت ان ارفع راسي لكنني احسست بالاختناق ! شيئاً دخل في حلقي سعلت حتى احمر وجهي، حاولت ان اطلب النجده لكن بلفعل فُتح الباب الذي خلفي رأيت وجهاً مألوفاً، وجههاً اراه كلما ضاقت نفسي، اراه عندما تُغلق ابواب السعادة في وجههي، انه محمد ، امسكت ذراعه لأني حقاً اريد دفء يده .

ساعدني على الجلوس وبعض دقائق من ثرثره محمد عن صحتي وكيف اشعر وهل تحسنت ، استعدت نفسي اخيراً، لكن هذا الشعور لم يستمر ابداً احسست بنظرات تقتلني، أدرت وجهي ويليتني لم ادره، رأيت فيصل يحدق بي وكأن نظراته تشتعل بنيران! لم اعرف نوع النيران التي في عينيه أهي غضب أم استحقار أم غِيره ، قال لي : لم اعلم انك حساس هكذا، على اي حال انا لم اقصد ان افقدك الوعي كنت امازحك..
لقد غضبت كنت اريد ان اصفعه هذا المعتوه كيف يسمي هذا مزاحاً؟ كنت اريد ان اقول له بعض الشتائم لكن رأيت محمد يسحب فيصل ويخرجه من سياره! ان لهذا معنى! سوف يبرحه ضرباً فتحت الباب لكن محمد اقفله وصرخ كالمجنون : لا تفتح الباب !! اريد ان اتفاهم مع هذا الاخرق! لكن انا لست انساناً صبوراً فتحت الباب بعد ثواني من قفله حاولت تهدءه محمد وكنت احاول ان اوضح انه سوء فهم بعد لحظات عم الهدوء وركبنا السياره، كان الصمت يسوود بيننا، حاولت ان اكسر الصمت الذي بيننا وقلت : لنذهب الى المطعم؟ وافقوا على فكرتي وذهبنا، دخلنا المطعم ورجع الوضع كما كان، محمد كان يضحك مع فيصل لقد شعرت بالراحه عند وصول الطعام قال فيصل : اليوم عند بعض اصدقائي حفل هل تأتون؟ هززت رأسي نافياً بأني لن أأتي في نفس الوقت الذي هززت رأسي قال محمد : اكيد في أي الساعه؟ صدقاً انا لا احب ان اذهب الى حفلاتهم السخيفه ! سألني فيصل ان كنت سأتي قلت له : اينما يذهب محمد سأذهب انا، قال فيصل وهو يضحك : جيد تعالو الساعه 9،
.
.
.
.


معليش تأخرت عن تنزيل البارت الثالث ، وابيكم تعطوني رايكم عن البارت هذا لأني تعبت عليه وقدروا تعبي شوي 💜💜

 
Top
view post Posted on 29/4/2015, 17:45     +1   -1
Avatar

ياويي امير الياوي

Group:
Member
Posts:
1,512
Reputation:
0
Location:
Riyadh

Status:


احسس فهد يحب محمد
بس إلى الان ماحس بمشاعره
وفيصل بالله تسمي هذا مزززح؟
بضمتك هذا مزززح ؟؟؟
حسبي الله على بليسك شف وش صار في الولد
ههههههه لايكون فيصل يحب فهد وغار عليه يوم مع محمد ؟
يوه احس بتصير حوووسة

لا ماعليك اهم شي لاتسحبين علينا
بارت روووعة جميييل
بالنتظار البارت القادم بفارغ الصبر
 
Web  Top
view post Posted on 29/4/2015, 18:47     +1   -1
Avatar

ياويي امير الياوي

Group:
Member
Posts:
16,612
Reputation:
-3

Status:


ههههههههههههههه لو كان ده مزح شو بيساوي في الولد لو جد ههههههههه
بارت روعه وجد حماس متشوقة للقادم وعلى مهلك في تنزيل لمهم انك ماسحبتي علينا
 
Top
Lana Imam
view post Posted on 29/4/2015, 22:45     +1   -1




تسلمين ياقلبي على البارت ومقدرين تعبك واستمري :se: :g1:

فيصل ذا ويش يحس فيه يوم انه يضربك فهد خير انشاء الله :m1: يعني انه يغار عليه فيسوي كذا . -_- احس انه مايحبه بس يبي يلعب علليه .

محمد ياجماله عندي احساس انه يحب فهد بس مو قادر يعترف في ذا الشي :s2:

واكيد فهد يحب محمد ويميل له :s2:

متشوقه كيف راح تصير الامور بينهم :s2:

تابعي ياقميل :rule.gif:
 
Top
52 replies since 24/3/2015, 17:50   3406 views
  Share