YAOI YEAH !!

The monster who changed my life, خيال

« Older   Newer »
  Share  
hasa
view post Posted on 16/3/2015, 22:26     +5   +1   -1




<b>



أسفه جدا جدا على التأخير

image

بيتر كان أنسان ناجح و متفوق في حياته ، لديه علاقات نسائيه كثيره و محبوب من النساء ، رياضي و جسده قوي ملئ يالعضلات لأنه يمارس الملاكمه و كمال الأجسام ، مغرور و لا يهتم بأحد ، يقابل في يوم نيرو ملك كوكب كيوب قصير القامه و لكنه قوي للغايه ، تحدث مشكله بينهم تنتهي بتعذيب نيرو لبيتر حتى الأغتصاب بأغصان سحريه و كن نيرو عامل بيتر بلطف فأحبه بيتر جدا و نيرو أيضا مما أدى إلى علاقه جنسيه بينهم و لكن نيرو لم يبقى مع بيتر فلقد تركه و غادر إلى كوكبه لأن بيتر مختلف عن نيرو و أيضا أقل منه منزله فلم يبقى معه ، مر وقت كان بيتر حزينا للغايه و مكتئب و مهما حاول نسيان نيرو لم يستطيع و بما أن نيرو أصبح لا يستطيع النوم مع أمرأه أضطر للذهاب لمقابلة الرجال و لكنه لم يستطيع أن ينام مع من قابله لأنه يحب نيرو ، يعتني جاك الطبيب صديق طفولة بيتر الذي يحبه في صمت بـبيتر المريض فيكتشف أنه حامل و تلك تكون صدمه بالنسبه لجاك الذي لم يعرف كيف حدث ذلك ، يخبره بيتر بكل شيء و يخبره أنه يريد الطفل فيقرر جاك الأعتناء بالطفل معه ، يأتي نيرو الذي كان يتعذب طوال الثلاثة أشهر بعيدا عن بيتر ليعرف بحمل بيتر فيسعد و يقرر أن يتزوجه ، بيتر يقرر أن يخبر جاك بأنه سيذهب مع نيرو ، يرفض جاك فيعلم نيرو مشاعر جاك و لكن بيتر لا يعلم فيهدد نيرو جاك فلا يستطيع سوى الموافقه ، يعطي نيرو جاك بلوره سحريه ليستطيع الأتصال بـبيتر و يعود نيرو و بيتر إلى كوكبه ليقابل بيتر عشاق نيرو السابقين و والدة نيرو الرافضه لزواجهم و أخت بيتر الساحره اللطيفه التي تحبي البشر ، يجهز الأثنان أنفسهم للزواج ليتم الزواج أخيرا و يصبحون زوجين ، قضوا أول ليلة معا في غرفتهما و كانت ليله سعيده و رومانسيه و ساخنه ، بدأ الأثننان أسبوع عسلهما بسعاده ، رأى الخادم تيمبو بيتر بنصفه العلوي عاريا فنبض قلبه و شهر بشهوه له و حاول إلا يظهر ذلك ، رأى بيتر أعجب الأشياء حتى في الحمام ، أراد بيتر أن يرى الكوكب فأمره نيرو أن يغلق عينيه ففعل ذلك و ما أن فتحها حتى رأى العجب العجاب و لكنه صدم عندما علم أن ما رأه كان مجرد خيال ، رأينا غيرة نيرو القويه و التي استغلها بيتر ليغيظ نيرو ، عاند الأثنان بعضهما البعض ليروا من يرغب بالثاني أكثر و لكنهما استسلما معا و قضيا وقتا جميل

%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AD%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%89-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%AA%D9%89

الجزء السابع عشر الـ 17

كانت الحانه تبدو عتيقه و صغيره و روائح المسكرات تفوح منها بقوه ، و كانت مليئه بكائنات مختلفه من هذا الكوكب و من الجنسين ، هذه الحانه هي الملاذ الوحيد لكي يشعر تيمبو بالراحه و يجد فيها من يناسبه ، دخل تيمبو إلى الحانه فنظر جميع من في الحانه نحوه قليلاً حتى علموا من هو فقد يبدو مظهره قد تغير قليلاً عن السابق و أصبح أكثر هنداماً إلا أنهم لن يخطئوه أبدا فقد كان صديقاً للجميع هنا لمدة سنوات عديده ، أندفع الجميع مهرولاً نحوه مبتسمين سعداء برؤيته و قاموا بمعانقته مما جعله يعانقهم بالمقابل و هو سعيداً للغايه برؤيتهم ، اشتدت قوتهم في المعانقه مما جعله يكاد يختنق و مهما حاول أن يدفعهم لم يستطيع فقد كان عددهم كثير و قوتهم كبيره .


تيمبو (و هو يتنفس بصعوبه) : أأأأه ، سأختنق ســــأختــنـــــق .

الساقي (من بعيد و هو ينظف أحدى الكؤوس بهدوء و عينيه على الكأس) : ستتسببون في اختناقه ، ابتعدوا قليلاً .


أبتعد الجميع عنه فوضع يديه على صدره و أخفض رأسه و بدأ يلتقط أنفاسه و لاحظ الجميع ذلك فقلقوا قليلاً ، بعد عدة ثواني بدأ الجميع يجلس على كرسيه مرة أخرى .


أحد أصدقائه (بتأسف) : أسف للغايه ، تيمبوعتناترو ، يبدو أننا قد ضغطنا عليك قليلاً بدون أننا لم نعي ذلك ههه ، فبالتأكيد كنا مشتاقين لك للغايه ، فلقد غبت عنا سنوات عديده و كنا قلقين للغايه عليك ، أين كنت (بابتسامه خبيثه) أيها الشقي ؟


نظر تيمبو حوله حتى وجد كرسياً عند الساقي فجلس عليه .


تيمبو : كنت أعمل فقط .

أحد أخر من أصدقائه (بتعجب) : تعمل فقط ! أتحاول أن تخدعنا !؟ إذا كنت تعمل فقط ، فلماذا ابتعدت عنا ؟

تيمبو : لأن سيدى لم يكن يريدني أن أخرج كثيراً من منزله .

أحداً أخر (بابتسامه) : يبدو أنك كنت تعجبه كثيراً ، (بابتسامه خبيثه) أعلم جيداً ما يراه بك ، حظه كبير ليحتفظ بك لنفسه ، من هو سيدك المحظوظ ؟

تيمبو : أحد التجار الكبار هنا .

أحداً أخر : جيد لك ، إذاً لماذا تركك تخرج الأن !؟

تيمبو : لأنه تزوج الأن و لم يعد بحاجه إلي .

أحداً أخر (بتعجب) : ماذا تعني !؟

تيمبو : أعني أنه يحب زوجه و لا يريد أن يخونه .

رد مجدداً : أه فهمت ، هذا غريب !

أحداً أخر (بسعاده) : هذا رائع للغايه ، فالأن سنراك هنا مجدداً ، (بصوت هامس و مثير) فلقد اشتقت إليك كثيـــــــــــــراَ .


ضحك الجميع حتى تيمبو بصوتاً مرتفع مما جعل ذلك الرجل الذي قال تلك الجمله يتضايق و يعقد حاجبيه و يقطب جبينه و يشابك يديه و يزفر غيظاً


الساقي (يضع أمام تيمبو الشراب) : تفضل تيمبو ، هذا هو الشراب المفضل لديك .

تيمبو (بابتسامه) : شكراً جزيلاً لك ، بومبوريلادو .


أبتسم قليلاً بومبو و أومأ برأسه ثم بدأ يقدم للباقين الشراب ، بدأ الجميع يتحدث إلى تيمبو و يسألونه عن السنوات السابقه و هو يخبرهم القليل فقط و لم يقل لهم عن حقيقة من هو سيده السابق نيرو حتى لا يتسبب له بأي أذى ، مرت بضعت ساعات يتحدثون و يضحكون و كان وقتاً سعيداً و ممتعاً جعل تيمبو يتذكر ماضيه قبل أن يقابل نيرو و جعله أيضاً ينسى همومه و ما كان يفكر به قبل أن يأتي ، و لكن لم يمر وقتاً طويلاً حتى دخل إلى الحانه شخصاً ضخماً يشبه إلى حداً كبيراً بيتر و لكنه أقل ضخامه منه و أيضاً لونه أصفر و أذنيه كبيره و طويله و ذيله طويلاً و مليء بالشعر يشبه إلى حد كبير ذيل القط و شعره الطويل حتى كتفيه ذو اللون البرتقالي ، لم يستطيع تيمبو أن يبعد عينيه عن النظر إليه و أصبح ينظر إلى كل حركاته منذ أن دخل من باب الحانه حتى جلس على الكرسي و طلب شراباً و أتى إليه و بدأ يرشفه .


بومبو (أقترب من أذنه و همس) : أتريدني أن أعرفك إليه ؟

تيمبو (تفاجأ و نظر نحو بومبو) : هاه ؟

بومبو : لقد لاحظت نظراتك إليه ، إذاً ماذا تقول ؟

تيمبو (بهمس) : هل تعلمه ؟

بومبو : يأتي إلى هنا كثيراً و يقضى بعض الوقت في تناول الشراب ثم أحياناً يلتقط بعض الرجال و لكن في أغلب الأوقات يغادر وحده .

تيمبو : هل تعلم ما هو أسمه ؟

بومبو (بهدوء) : لا أعلم ، فهو لا يتحدث كثيرا إلى الأخرين ، دائما هادئ .

تيمبو (بتعجب) : إذاً كيف ستعرفني إليه ؟

بومبو (بثقه) : أنا صاحب الحانه و الساقي الأول ، هل تعتقد أنني سأعجز عن فعل ذلك ؟

تيمبو (بابتسامه) : ههه لا أعتقد ، حسناً ، أرني ما تستطيع فعله .

بومبو (بابتسامة تحدي) : حسناً .


ذهب بومبو نحو الطاوله التي يجلس عليها الضخم و بدأ يتحدث إليه و تيمبو يراقبه و هو قلق ، كان تيمبو يريد أن يعرف بشده ما الذى يتحدثون بشأنه .


بومبو : طاب مساءك ، لماذا تجلس وحيداً هكذا ؟

الضخم : طاب مساءك ، لا شيء .

بومبو : كيف ذلك ؟ أنا دائماً ألاحظك وحيداً لا تندمج مع الأخرين في الحديث أو الغناء أو الرقص أو الشراب ، حتى أنك لا تخرج كثيراً مع الرجال ، ألا يعجبك المكان ؟

الضخم (بارتباك) : لا لا ، بالطبع يعجبني ، أنني فقط ... أحم ... لست معتاداً بعد على المكان .

بومبو : أأأه ، إذاً هذا هو الأمر ، حسناً ، دعني أجعلك تعتاد على المكان .


نظر الضخم إلى الساقي بومبو بتعجب شديد فابتسم له بومبو بخفه .


بومبو : أنا بومبوريلادو صاحب هذه الحانه و الساقي الأول بها ، يمكنك دائماً أن تسألني عما تريده أو تشكي إلى كما يفعل الأخرين هنا ، و أيضاً هؤلاء جميعاً الذين يجلسون في هذه الحانه إلا قليلاً هم زبائني الاعتيادين لا يأتون إلى أي مكان أخر سوى هنا منذ سنوات عديده و سأعرفك إليهم جميعاً و أنا أثق تمام الثقه من أنك سترتاح إليهم لأنهم جيدين جداً ، (ناده أحداً ما) أه يبدو أن أحدهم يحتاجني هناك ، أسف للغايه لن أستطيع أن أعرفك عليهم ، و لكن هذا الشخص هناك (يشير إلى تيمبو) بالتأكيد يستطيع أن يعرفك عليهم جيداً .

الضخم (بخجل) : أه ، لا لا ، لا تحتاج إلى ازعاجه بهذا الأمر ، سأعرفهم فيما بعد .

بومبو : لا لا ، أنت لن تزعجه ، في الواقع هو يريد أن يتعرف إليك ، أسمه تيمبوعتناترو و هو أحد الزبائن القدامى و لكنه كان غائباً منذ زمن و الأن عاد ، ألا تظن أنها مصادفه غريبه ؟ الأن سأجعله يأتي إليك فهو بالتأكيد قلق للغايه و ينتظر بفارغ الصبر ..... لقد نسيت أن أسأل عن أسمك .

الضخم (بخجل و ارتباك) : أه ، أسمي هو بمنلتابلابيل .

بومبو (بابتسامه خفيفه) : أسماً جميل ، بمنلتابلابيل . و الأن سأذهب إليه .


التفت بومبو نحو تيمبو القلق فخفق قلبه بشده و ازداد قلقه حتى بدأ بالسير نحوه و بدأ بالابتسام بخفه فهو قليل الابتسام و شعر تيمبو بالارتياح قليلاً حتى وقف أمامه .


بومبو : أذهب إليه الأن .

تيمبو (بسعاده) : حقا ؟

بومبو : و هل سأمزح معك ؟ أنا لا أعجز عن فعل أي شيء ، هيا أذهب إليه .

تيمبو (بابتسامه واسعه) : حسناً، شكراً جزيلاً لك ، بومبوريلادو .


نهض تيمبو و هو سعيداً للغايه و يشعر بأن قلبه سيقفز من صدره و بدأ بالتوجه نحوه فأمسكه بومبو من ذراعه فنظر إليه تيمبو بتعجب .


بومبو : قبل أن تذهب عليك أن تعرف أسمه أولاً ، أسمه بمنلتابلابيل ، أفهمت ؟

تيمبو : أجل ، أسمه بمنلتابلابيل ، فهمت .

بومبو : حسنا ، ما الذي تنتظره ؟ أذهب إليه سريعاً .

تيمبو : أه ، أه ، أجل ، أجل ، سأذهب الأن .


توجه تيمبو نحو بمنلت و هو يشعر بالخجل و القلق و التوتر ليس فقط لأن بمنلت يشبه بيتر و يعجبه و لكن لأنه لم يخرج مع أحد منذ سنوات و يخاف أن يفسد الأمر ، أثناء سير تيمبو كان ينظر أرضاً و لكن يختلس النظر إلى بمنلت بين الحين و الأخر ، إما بمنلت فكان خجلاً للغايه و متوتراً أيضاً لذلك كان ينظر إلى الكأس الذى يمسكه بيده و لا يستطيع أن يحمله و لا أن يرتشف منه حتى بضعت قطرات فهو مرتبكاً للغايه ، وصل تيمبو إلى طاولة بمنلت و وقف أمامه .


تيمبو (بارتباك) : إذا سمحت ، سيد بمنلتابلابيل ، هل يمكنني أن أجلس ؟

بمنلت (بخجل و توتر) : أ ... أجل ، تفضل .


جلس تيمبو على الكرسي و كان متوتراً للغايه و لم يكن يعلم ماذا يقول و لكنه كان يعلم شيئاً واحداً أنه يجب عليه أن يتحدث و ألا يبقى صامتاً إما بمنلت فكان خجلاً للغايه من كل ما حدث فتلك أول مره يأتي إليه أحداً و يتحدث معه بتلك الطريقه ليدعوه إلى شخصاً ما فهو نادراً ما يخرج مع أحد و أيضاً هو من يختار الشخص و يكون بالمال حتى يستطيع أن يمتلك الشجاعه .


تيمبو : أحم ، أحم ، شكراً لك على قبول دعوتي للجلوس معك ، (يحك رأسه و يبتسم بقلق) كنت أخشى أن ترفض .

بمنلت (بتوتر) : شكراً لك أنت ... لأنك جلست معي رغم أنني ... لا أبدو ودوداً مثل الأخرين .

تيمبو : لا لا ، لا تشكرني ، (يحدث نفسه) صوته مختلفاً تماماً عن سيدى بيتر ! ما الذي أقوله !؟ هل جننت ، تيمبوعتناترو ؟ لما تفكر به الأن ؟ ألم تأتى إلى هنا كي تنساه ؟ أمامك الأن هذا الجسد الذي يشبه ما يثيرك لذا لا تفكر في أي شيئاً أخر ، أبتسم الأن و تصرف بلطف معه ، هيا ، (بابتسامه لطيفه و يتحدث إليه) دعني أطلب لك شراباً ما ، أطلب ما تحب .

بمنلت (بارتباك و خجل) : لا لا ، لا ... داعي لذلك ، شكراً جزيلاً لك .

تيمبو : لا تقل ذلك ، هذا أقل ما يمكنني أن أقدمه لك ، (ينظر ناحية الساقين) إذا سمحت .

أحد الساقين : أجل .

تيمبو : أريد شرابا ... (ينظر نحو بمنلت) أطلب ما تريد .


كان بمنلت خجلاً للغايه و لكنه تشجع و طلب ما يريده كي لا يرفض طلب تيمبو و يصبح فظاً ، ذهب الساقي ليجلب الطلب و بقى تيمبو و بمنلت ينظران لبعضهما بقليل من الخجل و التوتر .


تيمبو : أعذرني إذا كنت قد أزعجتك بجلوسي معك ، إذا كنت تريدني أن أنهض فأنا ...

بمنلت (سرعيا) : لا لا ، لا تنهض ، (بخجل) أنت لم تزعجني البته ، أنني فقط ... لم أعتاد أن يتحدث إلي أحداً من الموجودين ... في هذه الحانه بتلك الطريقه ، ففي الاعتيادي أنا من يختار من أتحدث إليه ، و نادراً ما ... أختار أحد ليجلس معي أو يخرج معي .

تيمبو (بابتسامه) : أنا أعلم ذلك ، لا تقلق ، أنا أيضاً لم أجلس أو أتحدث إلى أحد بتلك الطريقه منذ زمن ، لذلك أنا أيضاً متوتراً كثيراً ، هههه أنا سعيد لأنني لست الوحيد المتوتر هنا .

بمنلت : هههه إذاً نحن متشابهان في ذلك ، (بابتسامه) يبدو أننا يجب أن نشجع بعضنا البعض ههه .

تيمبو (بابتسامه لطيفه و نظره جريئه) : يبدو كذلك .


شعر بمنلت ببعض الخجل من نظرة تيمبو الجريئه مما جعله ينظر أرضاً و لكنه سريعاً أعاد النظر إلى تيمبو و حاول ألا يبدو خجلاً كثيراً هكذا أمامه ، أتى الساقي بالشراب إليهما ثم وضع الكأس على الطاوله و ذهب فمد بمنلت يده و أمسك الكأس حينما أشار تيمبو إليه و بدأ في تناول الشراب و تيمبو أيضاً بدأ في تناول شرابه من الكأس الذى كان يشرب منه عند بومبو و أتى به عند بمنلت ، بدأ الأثنان يتحدثون قليلاً و يضحكون و تيمبو جعل بمنلت يتصرف على طبيعته و لا يكون متوتر أو قلق أو مرتبك أو خجل .

بمنلت : ههههههه لقد أضحكتني حقاً ، لم أظن أنك لطيف و مرح هكذا ، لم أقابل مثلك من قبل .

تيمبو : و أنا أيضاً لم أظن أنك لطيف هكذا ، و أيضا لم أقابل شخصاً جميلاً مثلك من قبل (أقترب منه و همس) جسدك رائع و مثير .


أحمر وجه بمنلت بشده و لم يعرف بما يجيبه و أيضاً لم يستطيع أن يطيل النظر في وجهه لأن نظراته كانت جريئه للغايه ، لذلك أشاح بنظره بعيداً عن تيمبو .


تيمبو : ما رأيك بأن نكمل هذا الحديث في مكان أخر ، فلنذهب لنستأجر غرفه في المسكن المجاور للحانه ، و يمكن أن نشرب هناك كما تريد .

بمنلت (بخجل) : حـ حـ حـــســـنــا .

تيمبو (بسعاده) : جـيـد ، فلنذهب الأن .

image

أتمنى الجزء يعجبكم

أنا عارفه أن الجزء صغير بس حعوضكم في الجزء التالي اللي حنزله قريب اللي حيكون طويل و ساخن

مقطتفات من الجزء التالي

تيمبو : لا يوجد فرق لدى ، أحب أن أكون الأثنان ، هههه مبادل .

بمنلت (بابتسامه) : و أنت لذيذ للغايه .

تيمبو (بنظره خبيثه) : حان وقت رد الجميل .

بمنلت : أجل ، أجل ، أريد أن أراك مجدداً .

أتمنى أرى ردودك حميله من الأعضاء الحلوين الذين سيقرأون إذا كان متحمسين للجزء التالي و أتمنى أيضا أشوف أقتراحتكم

 
Top
view post Posted on 16/3/2015, 22:31     +1   -1
Avatar

ياويي امير الياوي

Group:
Member
Posts:
16,612
Reputation:
-3

Status:


حبيت الشخصية الجديدة لسه اسمه ماعلق في مخي ههههه متشوقة لسكس تبعهم ههههه حتى لوقصير البارت بيظل بارت والله يعينك شكرا لك كثير بانتظار القادم

Edited by loubna LGBT - 16/3/2015, 22:43
 
Top
Amaimon
view post Posted on 16/3/2015, 22:41     +1   -1




😍 هاسا-تشان 😍
تسلم ايديك 😘😘
بنتظار التشابتر الجاي 😘😚
<< كوميناساي دايم تعليقات بسيطه بس بجد تسلمي

Inviato tramite ForumFree Mobile

 
Top
Shjoon
view post Posted on 16/3/2015, 23:52     +1   -1




حجز
 
Top
miimf
view post Posted on 17/3/2015, 00:10     +1   +1   -1




متحمسة لقصة هذولا الاثنين

احس انك لما تكتبي أسمائهم تظغطي على الكيبورد عشوائي واللي يطّلع هو الاسم 😂😂😂
 
Top
hasa
view post Posted on 21/3/2015, 20:11     +1   +1   -1




QUOTE (loubna LGBT @ 16/3/2015, 22:31) 
حبيت الشخصية الجديدة لسه اسمه ماعلق في مخي ههههه متشوقة لسكس تبعهم ههههه حتى لوقصير البارت بيظل بارت والله يعينك شكرا لك كثير بانتظار القادم

سعيده جدا أن الشخصيه عجبتك
هههه أسمه بمنلت
حنزل الجزء كمان شويه
حبيبتي شكرا جزيلا لكي
الله يبارك فيكي
عفوا يا قمر

QUOTE (Amaimon @ 16/3/2015, 22:41) 
😍 هاسا-تشان 😍
تسلم ايديك 😘😘
بنتظار التشابتر الجاي 😘😚
<< كوميناساي دايم تعليقات بسيطه بس بجد تسلمي

Inviato tramite ForumFree Mobile


حياتي العسل
الله يسلمك يا عسل
حنزله كمان شويه يا جميله
عادي يا عسل كفايه ردك الحلو
شكرا جزيلا لكي

QUOTE (Shjoon @ 16/3/2015, 23:52) 
حجز

منتظره

QUOTE (miimf @ 17/3/2015, 00:10) 
متحمسة لقصة هذولا الاثنين

احس انك لما تكتبي أسمائهم تظغطي على الكيبورد عشوائي واللي يطّلع هو الاسم 😂😂😂

أتمنى تعجبك يا قمر

ههههههههههه كشفتيني أنتي ، مكسوفه منك جدا ههههههه
 
Top
view post Posted on 21/3/2015, 20:23     +1   -1
Avatar

ياويي امير الياوي

Group:
Member
Posts:
16,612
Reputation:
-3

Status:


:we1: انا بانتظارك
 
Top
hasa
view post Posted on 21/3/2015, 21:22     +2   +1   -1




<b>

زي ما وعدتكم الجزء الـ18 الساخن ههههه

image

بيتر كان أنسان ناجح و متفوق في حياته ، لديه علاقات نسائيه كثيره و محبوب من النساء ، رياضي و جسده قوي ملئ يالعضلات لأنه يمارس الملاكمه و كمال الأجسام ، مغرور و لا يهتم بأحد ، يقابل في يوم نيرو ملك كوكب كيوب قصير القامه و لكنه قوي للغايه ، تحدث مشكله بينهم تنتهي بتعذيب نيرو لبيتر حتى الأغتصاب بأغصان سحريه و كن نيرو عامل بيتر بلطف فأحبه بيتر جدا و نيرو أيضا مما أدى إلى علاقه جنسيه بينهم و لكن نيرو لم يبقى مع بيتر فلقد تركه و غادر إلى كوكبه لأن بيتر مختلف عن نيرو و أيضا أقل منه منزله فلم يبقى معه ، مر وقت كان بيتر حزينا للغايه و مكتئب و مهما حاول نسيان نيرو لم يستطيع و بما أن نيرو أصبح لا يستطيع النوم مع أمرأه أضطر للذهاب لمقابلة الرجال و لكنه لم يستطيع أن ينام مع من قابله لأنه يحب نيرو ، يعتني جاك الطبيب صديق طفولة بيتر الذي يحبه في صمت بـبيتر المريض فيكتشف أنه حامل و تلك تكون صدمه بالنسبه لجاك الذي لم يعرف كيف حدث ذلك ، يخبره بيتر بكل شيء و يخبره أنه يريد الطفل فيقرر جاك الأعتناء بالطفل معه ، يأتي نيرو الذي كان يتعذب طوال الثلاثة أشهر بعيدا عن بيتر ليعرف بحمل بيتر فيسعد و يقرر أن يتزوجه ، بيتر يقرر أن يخبر جاك بأنه سيذهب مع نيرو ، يرفض جاك فيعلم نيرو مشاعر جاك و لكن بيتر لا يعلم فيهدد نيرو جاك فلا يستطيع سوى الموافقه ، يعطي نيرو جاك بلوره سحريه ليستطيع الأتصال بـبيتر و يعود نيرو و بيتر إلى كوكبه ليقابل بيتر عشاق نيرو السابقين و والدة نيرو الرافضه لزواجهم و أخت بيتر الساحره اللطيفه التي تحبي البشر ، يجهز الأثنان أنفسهم للزواج ليتم الزواج أخيرا و يصبحون زوجين ، قضوا أول ليلة معا في غرفتهما و كانت ليله سعيده و رومانسيه و ساخنه ، بدأ الأثننان أسبوع عسلهما بسعاده ، رأى الخادم تيمبو بيتر بنصفه العلوي عاريا فنبض قلبه و شهر بشهوه له و حاول إلا يظهر ذلك ، رأى بيتر أعجب الأشياء حتى في الحمام ، أراد بيتر أن يرى الكوكب فأمره نيرو أن يغلق عينيه ففعل ذلك و ما أن فتحها حتى رأى العجب العجاب و لكنه صدم عندما علم أن ما رأه كان مجرد خيال ، رأينا غيرة نيرو القويه و التي استغلها بيتر ليغيظ نيرو ، عاند الأثنان بعضهما البعض ليروا من يرغب بالثاني أكثر و لكنهما استسلما معا و قضيا وقتا جميل ، ذهب تيمبو إلى حانته القديمه فرأى أصدقائه القدامى و كان سعيدا للغايه و فجأة دخل كائن يشبه بيتر قليلا فسعد تيمبو برؤيته و بدأ بالتعرف عليه و كان خجلا و لكنهم بدأ يعتدا على بعضهم ، أخذه للغرفه لكي يقضي ليلة معا

%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AD%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%89-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%AA%D9%89

الجزء الثامن عشر الـ 18

بعد أن استأجرا الغرفه دخل الأثنان و أغلق تيمبو الباب خلفه ، جلس بمنلت على السرير و ابتسم لـتيمبو الذى كان يبتسم بدوره له ، أقترب تيمبو من بمنلت حتى أصبح أمامه تماماً ثم أمسك بكتفيه و انحنى ليقترب منه أكثر حتى أصبحت شفاههم متلاصقتين فأمسك بمنلت بخصر تيمبو و بدأوا يقبلون بعضهما البعض بكل شهوه و شغف و تلذذ فلقد استخدما ألسنتهما لتداعب بعضها البعض و ليلعقا شفاه أحدهما الأخر ثم قاموا بمص ألسنة بعضهما ، ظل الأثنان هكذا يقبلوا بعضهما بعمق حتى اختلطا لعابهم معاً و سال على جانبي فمهما ، اندمجا كثيرا في التقبيل حتى دفع تيمبو بـبمنلت على السرير و أصبح فوقه و هو لازال يقبله ، شعر تيمبو بالأثاره الشديده تجاه بمنلت فبدأ بلمس جسده من تحت القميص مما زاد من سخونة و أثارة بمنلت و بدأ هو أيضا بلمس جسد تيمبو ، بعد عدة دقائق أبعد الأثنان فمهما عن بعضهما البعض و بدأ الأثنان بالتقاط أنفاسهم السريعه و مسح اللعاب من فمهم .


بمنلت (بابتسامه) : أنت جيد جداً و أيضاً (بابتسامه مثيره) لذيذ (يلعق فمه) .

تيمبو (بابتسامه) : أنت شقي كثيرا ً، تعجبني هكذا أكثر .

بمنلت : هيهيه ، إذاً ماذا تريد أن نفعل الأن ؟ أو لنقل ، ماذا تحب أن تكون ؟

تيمبو : لا يوجد فرق لدى ، أحب أن أكون الأثنان ، هههه مبادل .

بمنلت : هذا جيد ، إذاً فلنفعلها بالطريقتين نحن الأثنان .

تيمبو (بابتسامه) : حسناً ، و لكن علينا أولاً أن نأخذ شراب منع الأنجاب ههههه حتى لا نحمل .

بمنلت (بخجل) : ههههههه أجل .


كان الشراب موجود بالطبع على الطاوله فمكان كهذا لن يخلى من هذا حتى يستطيع من يريد أن يمارس الجنس مع أحداً ما غريباً أن يستمتع بدون أن يقلق من الحمل أو الأنجاب ، أعتدل تيمبو في جلسته و اقترب من الطاوله و مد يده و أمسك بالقاروره و ارتشف بضعت قطرات ثم ناولها لـبمنلت الذي أعتدل هو أيضاً و فعل مثله ، بعد ذلك وضع تيمبو القاروره مكانها و بدأ الاثنان بنزع ملابسهما سريعاً حتى أصبح الأثنان لا يرتدون شيئاً سوى ملابسهما الداخليه ، صعد تيمبو فوق بمنلت و جلس فوق فخدا بمنلت فأمسك بمنلت بخصر تيمبو و بدأ بتقبيل صدره و عنقه و لعقهما بشهوه و مصهما أيضا بقوه مما جعل تيمبو يتأوه من المتعه و يمسك بشعر بمنلت .


تيمبو : أأأه ، أنت جيد في هذا .

بمنلت (بابتسامه) : و أنت لذيذ للغايه .


بدأ بمنلت بتلمس جسد تيمبو بلطف و هو يلعق و يمص جسده مما زاد من تأوهات و أنين تيمبو و جعله يغلق عينيه ليستمتع بما يحدث ، نزل بمنلت بلسانه إلى حلمة تيمبو اليمنى و بدأ يداعبها بلسانه و يمصها بفمه بينما يده تداعب حلمة تيمبو اليسرى إما يده الأخرى فاتجهت إلى قضيب تيمبو المنتصب بقوه و الذي بدأ يسرب السائل حتى ابتلت ملابسه الداخليه فبدأ يحرك يده عليه من فوق سرواله الداخلي قليلا مما زاد من تسرب السائل فترك بمنلت مداعبة حلمات تيمبو و أمسك بيديه سروال تيمبو الداخلي القصير و أنزله قليلاً و أخرج قضيبه الذي كان يخفق بشده و جنون كما لو كان سيقذف في الحال ، نظر نحو قضيب تيمبو بسعاده و اقترب منه و أخرج لسانه حتى يلعقه و لكنه تفاجأ و اتسعت عينيه عندما أمسك تيمبو كتفيه بكلتا يديه و دفعه بقوه بعيداً عنه و هو يلهث بشده ، فنظر إليه بمنلت بتعجب شديد و لكنه لم يكد أن يسأله عن سبب فعله هذا حتى تفاجأ بـتيمبو يدفعه حتى سطحه تماماً على السرير و أصبح فوقه .


بمنلت (متفاجأ) : ماذا هناك !؟

تيمبو : إذا تركتك تلعق قضيبي كنت سأقذف في الحال و أنا لا أريد أن أقذف الأن .

بمنلت : و لما لا !؟ يمكنك أن تقذف الأن و يمكنك أن تقذف مرات عديده بعد فالليله لا زالت في أوجها .

تيمبو : لا ، ليس الأن ، أريد أولاً أن أستمتع كما استمتعت أنت و أجعلك تستمتع أنت كما أمتعتني أنت .

بمنلت (بتعجب) : ماذا !؟

تيمبو (بنظره خبيثه) : حان وقت رد الجميل .

بمنلت (بتعجب شديد) : ماذا تعني !؟

تيمبو (بابتسامه خبيثه) : هكذا .


بدأ تيمبو بلمس جسد بمنلت بلطف مستخدماً أطراف أصابعه مما جعل بمنلت يشعر بالقشعريره تجتاز جسده فجأة و كأن كهرباء قد ضربت جسده فخرجت التأوهات منه ، قرب تيمبو لسانه من جسد بمنلت و بدأ بلعق صدره صعوداً حتى عنقه الذي كان يمصه بقوه و شهوه و يده تداعب جسده بلطف مما جعل بمنلت يهيم في النشوه الشديده فقد كان تيمبو بارعاً في المداعبه و المضاجعه و يستطيع أن يخرج النشوه و المتعه من جسد أي كائن ، أمسك بيديه عضلات صدر بمنلت الضخمه و ضغط عليها و هو يداعب بأصابعه حلماته و فمه يقبل عنقه و يمصه و لسانه يلعق كل مناطقه الحساسه مما يزيد من أنين و آهات و تأوهات بمنلت المغلق عينيه الغارق في المتعه .


بمنلت : أأأأه أكثر أأأممم أكثر هه هه أضغط أكثر نننن على صدري أأأأأأه و على حلماتي هه هه هه ، أنت بارع مممم في هذا .

تيمبو (يقرص حلماته) : هكذا .

بمنلت : أأأأأه نعم أممممم لا تعض عنقي ننننن بتلك القوه هه هه أأأأأه .

تيمبو : هه هه هه إذاً أين تريدني أن أعضك ؟

بمنلت (فتح عينيه و بخجل و صوتاً منخفض) : هنا (يشير إلى حلماته) .

تيمبو (بخبث) : يبدو أن حلماتك الحساسه للغايه تحب المداعبه كثيراً ، حسناً سأشعرك بشعور رائع .


قرب تيمبو فمه من حلمات بمنلت و مصها بقوه مما تسبب بخروج آهات قويه من فم بمنلت فجعلت الشهوه تزيد بداخل تيمبو فبدأ بعض حلمته بقوه و مداعبتها بلسانه بينما يده الأخرى تداعب حلمته الأخرى ثم انتقل لمص حلمته الأخرى و هكذا أستمر بعض الوقت حتى بدأ بتحريك يده حتى نزلت إلى عضو بمنلت المنتصب بقوه الكبير و المنتفخ المسرب للسائل كثيراً ، فقد كان قضيبه ضخماً مثل جسده و لكن تيمبو قضيبه كان أطول منه و لكن ليس ضخماً مثله ، أبعد تيمبو سروال بمنلت الداخلي عن عضوه فأندفع عضوه بقوه خارجاً و بدأ بالاهتزاز بقوه و التسريب أيضاً .


بمنلت : أأأأه ه ه ه .

تيمبو : ممممم (يمص حلمته) أتريدني أن أمصه أيضاً ؟

بمنلت : أه أه أجل ، أجل أريدك أن تفعل .

تيمبو (بابتسامه) : حسنا سأفعل .


نزل تيمبو بلسانه على جسد بمنلت من حلمته اليسرى وصولاً حتى بطنه و سرته حتى وصل لقضيبه و لم يضيع وقت فقد بدأ بلعق القضيب حتى وصل لرأسه و للسائل المتسرب منه و بدأ يمصه بلطف ليبتلع ذلك السائل ثم ينزل بفمه على جانب القضيب و يمصه و يمص جلده ثم يلعقه ، ما فعله تيمبو جعل بمنلت يتأوه بقوه حتى شعر أنه سيقذف حتى بدون أن يدخل تيمبو العضو بداخل فمه ، كان تيمبو يختلس النظر إلى بمنلت بين الحين و الأخر ليرى وجهه المثير للغايه فتذكر سيده بيتر و هو على السرير فهز رأسه و حاول أن ينسى و لا يتذكر ما رآه فأغلق عينيه و حاول ألا يفكر سوى في من معه ، أدخل تيمبو العضو بأكمله بداخل فمه ببطء و بدأ بمصه بقوه بينما لسانه يقوم بالمداعبه .


بمنلت : أأأأه رائع هه هه رائع ممم أنت بارع أنننن هكذا سأقذف هه هه هه سريعاً أأأأممم لكنني أريد أأأأأأأأأه أن أفعل المثل هه هه دعني أأأأنننن أمص قضيبك هه هه هه أيضاً أأأأأأه .

تيمبو (أخرج القضيب من فمه) : هه هه حسناً ، دعنا نفعلها معاً .


صعد تيمبو فوق بمنلت و أتكأ على ركبتيه فوق السرير بجانب رأس بمنلت متجهاً بقضيبه نحو فم بمنلت الذي أمسكه بيديه و بدأ يلعقه و يمصه بينما أمسك هو قضيب بمنلت و بدأ يكمل ما كان يفعله من مص و مداعبه باللسان ، الأثنان كانا جيدين في هذا الأمر و لكن تيمبو كان بارعاً أكثر من بمنلت و لذلك فقد كانا مستمتعين للغايه و بالأخص بمنلت ، و قد شعر الأثنان بأنهما سيقذفان فقام تيمبو بلمس فتحة بمنلت و مداعبتها مما جعل بمنلت يرتعش و يهتز من المتعه حتى أدخل تيمبو أصبعه بداخل فتحة بمنلت الضيقه بعد أن وضع على أصبعه بعضاً من لعابه فأنتفخ قضيب بمنلت بداخل فم تيمبو و أهتز بشده و ارتعش بمنلت بقوه فخرج السائل الساخن اللزج باندفاع بداخل فم تيمبو فقام بابتلاعه ثم أخرج القضيب من فمه ليلتقط أنفاسه المتسارعه و قام بمسح لعابه السائل على جانبي فمه بينما بمنلت كان يتنفس من أنفه بقوه بعد أن قذف فهو لا يستطيع أن يتنفس من فمه بسبب القضيب الذي في فمه حتى أن صرخته وقت القذف لم تخرج بشكل جيد فقد كانت " مممممممممممم " فقط ، أكمل بمنلت المص و تيمبو أكمل فرك فتحة بمنلت بأصابعه من الداخل و كان يشعر بسخونتها و خفقانها بشده و بدأ يلعق جوانبها و هو يحرك أصابعه حتى شعر بانتصاب عضو بمنلت مجدداً ، كان بمنلت يمتص بقوه شديده فلم يستطيع تيمبو أن يكتم السائل أكثر من ذلك .


تيمبو : أأأأه لا أستطيع .


لم يشعر بمنلت بعد تلك الكلمات سوى بانتفاخ عضو تيمبو بداخل فمه و بالسائل المندفع عبر حلقه حتى وصل إلى معدته فلقد كان عضو تيمبو طويل ، أخرج تيمبو عضوه بعد أن التقط أنفاسه مما جعل بمنلت يسعل بشده فهو لم يعتاد على مثل ذلك العضو الطويل و بتلك الطريقه ، أعتدل تيمبو حتى جلس على ركبتيه أمام ساقا بمنلت .


تيمبو (بقلق) : هل أنت بخير ؟

بمنلت (يسعل) : .... أجـ .... ـل أجل .... أنا بخير ... الأن ، قضيبك طويلاً بعض الشيء .

تيمبو (بقلق) : هل شعرت بشعور سيء بسبب ذلك ؟

بمنلت : لا لا ، لم أشعر ، أنا من يتمنى أنك لم تشعر بشعور سيء بسبب عضوي الضخم .

تيمبو : قضيبك كان ضخما بالفعل و لكنني لم أشعر بأي شعور سيء ، فأنا لم أشعر سوى بالمتعه ، عكسك أنت .

بمنلت : لا ، لقد شعرت بشعور جيد جداً ، فأنت بارع في تلك الأمور و لم أظن أنك كذلك ، و أيضاً (بخجل) قضيبك لذيذ .

تيمبو : هههه أجل أعلم ، و الأن ستشعر به بداخلك من تلك الفتحه (يشير إلى فتحة بمنلت) ، و أعدك أنك ستشعر بمتعه أفضل من الفتحه الأخرى ، و لكنني أتمنى ألا يؤلمك في البدايه .

بمنلت (بخجل) : لا تهتم ، أدخله الأن .

تيمبو : يبدو أنك تريده بشده ؟

بمنلت : أجل ، أجل ، أريده بشده (باعد بين فتحته بأصابعه و هو رافع جسده قليلا) أحتاجه بداخلي بشده .

تيمبو (شعر بالأثارة) : أأأه كم أنت بارعاً في الأغراء ، حسنا سأدخله في الحال .


نظر تيمبو بجانبه فوجد قاروره بها بعض السائل الذي يستخدم لهذا الغرض فوضع بعضاً على عضوه و دلكه ثم وضع بعضاً على فتحة بمنلت بأصابعه و دلكها ثم أدخل قضيبه بداخل فتحة بمنلت ببطء فقد كانت ضيقه حتى أدخله بالكامل و كان بمنلت رافعا ساقيه و ممسكاً بهما بيديه .


بمنلت : أأأأأأأه (يشهق) ساخن للغايه و صلب أيضاً و طويل جداً فلقد وصل إلى كل أماكني الحساسه بالداخل و هذا لم يحدث من قبل هه هه هه .

تيمبو : أأأممم هه هه و أنت أيضاً ساخن للغايه و ضيق جداً و أشعر بشعور لا يوصف بداخلك هه هه ، لقد مر وقتاً طويلاً منذ أن كنت بداخل أحداً ما هه هه ، أشعر بأنني لن أستطيع السيطره على جسدي و وركاي هه هه و أشعر بأنهما سيتحركان من تلقاء نفسهما (بدأ يتحرك بسرعه كبيره) أأأأأه .

بمنلت (يتألم و يشعر بالمتعه في أنٍ واحد) : أأأأه لا أأأأأأه يؤلم أأأأأأممممم ليس سريعاً أأأأأأأه هكذا (ترك ساقيه و مد يديه ليحاول أن يدفع وركاي تيمبو بعيداً) أبطئ أأأأه أرجوك .

تيمبو (لا زال يتحرك) : هه هه لا أستطيع أأأأأه شعور رائع مممممم هه هه لا أستطيع السيطره هه هه على جسدي .

بمنلت (بتألم شديد) : لا أستطيع هه هه أننن ستمزق داخلي مممممم أبطئ هه هه آه آه أشعر بفتحتي تمزق أأأأه .

تيمبو (يلهث بشده) : هه هه هه لا تقلق هه هه سيذهب الألم الأن هه هه و ستشعر بشعور جيد هه هه أنتظر بضعت ثواني .


حاول بمنلت أن يدفع تيمبو بعيداً و لكنه لم يستطيع بتاتاً فقد كان تيمبو أقوى منه و رغبته كانت تحركه .


بمنلت (بتألم) : لا أأأأه لا أستطيع الأنتظار أأأأه يؤلم ...... (شعر بإحساس غريب) ما هذا !؟ (وضع ذراعيه على عينيه) أأأأه فتحتي ساخنه جداً ممممم نننننن .

تيمبو (بابتسامه خبيثه مرهقه) : صوت أنينك تغير هه هه إذاً لقد تحول الألم إلى متعه ، أأأممم ألم أقل لك ؟

بمنلت (غارقا في المتعه) : أأأأأه أأأأأممممم هه هه (بصوت منخفض) أكثر .

تيمبو (بخبث) : ماذا ؟ هه هه لم أسمعك .

بمنلت : لا تتخابث ، أأأأه لقد قلت أأأأمممم أكثر ، ننننن أريد أكثر أأأأأأه أقوى هه هه .

تيمبو : هههههه إذا كان هذا ما تريده .


تحرك بسرعه و قوه أكبر و هو نائماً فوق بمنلت و واضعاً يديه بجانب بمنلت على السرير و ساقا بمنلت على كتفيه حتى يستطيع أن يدخل عضوه بأكمله بداخله و قرب تيمبو فمه من فم بمنلت و بدأ بتقبيل و مص و لعق فمه و لسانه و هو يتحرك بقوه ، و كان يضرب بجسده بقوه جسد تيمبو حتى يصدر صوتاً ، أستمر هكذا بضعت دقائق حتى اقترب الأثنان من القذف .


بمنلت : أأأأأأه هكذا أأأأننننممم سأقذف سأقـــــــــــــــــــذف .

تيمبو : أأأأأه و أنا أيضاً أأأأأأأأأأأأأأأأأه .

قذف الأثنان معا في وقتاً واحد ، قذف تيمبو بداخل بمنلت بينما قذف هو على بطنه حتى بدون أن يلمس نفسه ، أخرج تيمبو عضوه و سقط فوقه و بدأ الأثنان بالتقاط أنفاسهما المتقطعه و بعد أن عاد تنفسهما إلى طبيعته نظر تيمبو نحوه بمنلت بابتسامه راضيه فابتسم هو أيضاً له و اقترب منه و قبله مما جعل تيمبو يقبله هو أيضا .


تيمبو : لقد كنت رائعا ، لم أستمتع هكذا منذ زمناً طويل .

بمنلت : و أنا أيضاً استمتعت كثيراً كما لم أستمتع في حياتي كلها ، سأحاول أن أجعلك تستمتع مثلما استمتعت .

تيمبو (بتعجب) : أتريد أن نتبادل الأن !؟

بمنلت (بنظره قلقه و حزينه) : ألا تريد ذلك ؟

تيمبو (بابتسامه) : أنا لم أقل ذلك ، أنا فقط ... كنت أعتقد أنك متعب الأن .

بمنلت : أنا لست متعباً كثيراً ، لا تقلق ، و الأن ...


بدأ بالنهوض فنهض تيمبو من فوقه ثم جلس بمنلت على ركبتيه فبدأ يتساقط سائل تيمبو من مؤخرته ، استلقى تيمبو على بطنه مكان تيمبو .


تيمبو : أهذا جيد ؟

بمنلت : كنت أفضل أن أرى وجهك .

تيمبو : أه ، حسنا ، (أعتدل و نام على ظهره) هكذا ؟

بمنلت (بابتسامه) : أجل ، و الأن حان دوري لأشعرك بشعور جيد .

تيمبو (بخجل) : حسنا و لكن ببطء أولا .

بمنلت : حسنا ، حتى أنني سأداعبها قليلاً حتى لا تكون ضيقه للغايه .

تيمبو (أشاح بوجهه الأحمر من الخجل بعيداً) : لم يكن هناك من داعي لقول ذلك .

بمنلت (بسعاده) : أأأه أنت خجل ، كم تبدو لطيفاً و مثيراً هكذا ، أريد أن أرى المزيد .


أقترب بمنلت منه و لمس فتحته فنظر إليه تيمبو متفاجأ فرأه ينظر إليه بسعاده فنظر بعيداً حتى لا تلتقيا عينيهما و قد لاحظ بمنلت ذلك فشعر بالسعاده من خجل تيمبو ، وضع بمنلت بعضاً من اللعاب على يده بعد أن أبعدها عن فتحة تيمبو ثم و ضع هذا اللعاب على فتحة تيمبو و بدأ بتدليكها قليلاً و لمس بيده الأخرى حلمة تيمبو اليسرى و بدأ بمداعبتها حتى انتصبت و انتصب عضو تيمبو فقرب فمه و بدأ يلعقه مما جعل تيمبو يأن و بمنلت يشعر بالنشوه أيضا فأدخل أصبعه و هذا جعل تيمبو يأن بصوتاً مرتفع قليلاً ، بدأ بمنلت يحرك أصبعه بداخله حتى شعر أنه يستطيع أن يدخل أصبع أخر ففعل ذلك و أخذ يحركهما بسرعه أكبر ثم أدخل الأصبع الثالث سريعاً فهو لم يستطيع الانتظار و بينما هو يحرك أصابعه و يداعب حلمات تيمبو و يلعق عضوه حتى شعر أنه لا يستطيع الانتظار أكثر فهو منتصب منذ أن أستمع إلى صوت آهات تيمبو لذلك أخرج أصابعه و توجه نحو القاروره و أخذ منها البعض و وضع البعض على قضيبه و دلكه و على فتحة تيمبو و دلكها أيضاً ثم أمسك قضيبه بيده و بدأ يدخله ببطء حتى أولجه تماماً و كان تيمبو في ذلك الوقت يضغط على أسنانه ليحتمل الألم فهو لم يدخل بداخله أي شيء منذ أكثر من ثلاثة أشهر منذ أن ذهب نيرو إلى كوكب الأرض ، شعر تيمبو بقضيب بمنلت الضخم الساخن بداخله فشعر أن داخله أصبح أسخن و لم يشعر بالألم الذي ظن أنه سيشعر به و ربما ذلك لأن قضيب نيرو أكبر و أطول و أضخم من قضيب بمنلت رغم صغر حجم و بنية نيرو فهو بالفعل جسده لا يدل على إمكانياته أو قدرته ، بدأ بمنلت بالتحرك مما جعل الأثنان يشعران بالمتعه الشديده و لكن بمنلت كان يريد أن يشعر تيمبو بشعور رائع لذلك كان يحاول بكل قدرته من التحرك و المداعبه و اللعق و المص و التقبيل لجسده و بالأخص عنقه الذي كان يمصه و يلعقه بقوه و حلمات تيمبو التي كان يداعبها بيده مما جعل تأوهات تيمبو تعلو و شعوره بالمتعه يزيد ليس فقط تيمبو و لكن بمنلت أيضا فقد كان يأن من المتعه الشديده التي يشعر بها .


بمنلت (يشعر بالمتعه) : هه هه كيف تشعر أنننن الأن ؟ هه هه هل تشعر أأأه بالمتعه ؟

تيمبو (غارق في المتعه) : هه أأأأه أجل ممممم أشعر بشعور ننننن جيد هه هه جداً .

بمنلت : هذا جيد هه هه هذا ما أحتاج هه هه لسماعه .


أكمل بمنلت مضاجعة تيمبو الذي كان يطلب المزيد أحياناً حتى قذف الأثنان ، استمروا بتبادل الأوضاع حتى شعر الأثنان بالإرهاق فناما معاً .


-------------------------


في صباح اليوم التالي أستيقظ تيمبو مبكراً جداً حتى لا يتأخر في العوده و بدأ بارتداء ملابسه حتى يذهب فاستيقظ بمنلت المتعب و أفتح عينيه بتثاقل ليجد أمامه تيمبو يرتدي ملابسه ففتح عينيه باتساع و نهض .


بمنلت (بقلق) : هل ستذهب الأن ؟

تيمبو (بابتسامه) : لقد استيقظت ، لم أكن أريد أن أوقظك الأن لأنك متعب ، يمكنك أن تنام مجدداً فأنا سأذهب في الحال .

بمنلت (بحزن) : إذاً كنت ستذهب بدون أن توقظني ، (بحماس) هل سأراك مجددا ؟

تيمبو (بابتسامه) : و هل تحتاج لأن تراني مجددا ؟


نهض بمنلت و توجه نحو تيمبو حتى وقف أمامه و بنظره حزينه .


بمنلت : أجل ، أجل ، أريد أن أراك مجدداً .

تيمبو (بعبث) : ههههه هل كنت جيداً إلى تلك الدرجه ؟

بمنلت (بجديه) : أرجوك أريد أن أراك الليله مجدداً .

تيمبو : لا أعلم إذا كنت سأستطيع أم لا ؟

بمنلت (أمسك بكتفي تيمبو) : أرجوك .

تيمبو (نظر نحوه مطولا) : حسناً ، حسناً ، لا تنظر إلي بتلك النظرة الجديه ، سأحاول ، و لكنني لا أعلم إذا كنت سأستطيع أم لا ، و لكنني متأكداً من أنني سأراك مجدداً .

بمنلت (بسعاده) : حقاً ؟

تيمبو : حقاً .

بمنلت (بابتسامه) : أجل (بسعاده) ، شكراً لك تيمبوعتناترو ، (قبل فمه) أنا سعيد للغايه .

تيمبو : حسناً سيد بمنلتابلابيل ، دعني أرتدي ملابسي الأن حتى لا أتأخر .

بمنلت : حسناً .


أكمل تيمبو ارتداء ملابسه بينما جلس بمنلت على السرير ليشاهده ، بعد أن ارتدى ملابسه أقترب من بمنلت و أبتسم له ثم أنحنى قليلا و قبل فمه .


تيمبو : لقد كانت ليله جميله و لقد استمتعت كثيراً ، أيها الوسيم الضخم ، أراك الليله .

بمنلت (بابتسامه) : و أنا أيضاً لقد كانت أفضل ليله في حياتي كلها ، سأنتظرك الليله و أتمنى ان تأتي سريعاً .

تيمبو : حسناً ، إلى اللقاء .

بمنلت : إلى اللقاء .

image

أتمنى الجزء يكون عجبكم

منتظره ارائكم و ملاحظتكم و توقعاتكم

مقتطفات من الجزء التالي

نيرو : أنا لم أقصد أنني لا أثق بك ، و لكنني ...

تيمبو (شعر بكهرباء تصعقه من تلك اللمسه و شعر بالسعاده و الخوف أيضاً من نيرو) : سيدي بيتر ....

نيرو (بصوتاً مرتفع و نبرة غاضبه) : الأن .

image




Edited by hasa - 21/3/2015, 21:30
 
Top
view post Posted on 21/3/2015, 21:27     +1   -1
Avatar

ياويي امير الياوي

Group:
Member
Posts:
16,612
Reputation:
-3

Status:


شو هاي البارت الساخن جدا :kh8: ارحمينا تبا قلبي صغير لا يحتمل والحلو فيه ان مو بس جنسي بدون مشاعر جد روعه وحبيت بمنلت بتمنى اكون قلت اسمه صح لان حبيته بتمنى تمبو مايكسر قلبه وبظن نيرو ماراح يتركه يروح هيك استنتجنت من اخر جملة لما قاله بغضب الان وبظن كمان ان بيتر كان حيقع فتمبو مسكه لهيك سرت فه الكهرباء وفي اللحظه ده دخل نيرو فشافهم وعصب وبظن ان عمل فضيحة وبيتر عصب منه لهيك قال له مو لاني مابثق فيك
ههههه ده لي استنتجت من اللقطات وشكرا لك بنتظار الجاي بشوق ودمتي سعيدة

Edited by loubna LGBT - 21/3/2015, 22:23
 
Top
gadeer
view post Posted on 21/3/2015, 22:05     +1   -1




woooooooow البااارت جدااا
كلش انحراااف بس صراحه ابداااع
الجزء الجااي شكله حمااااس
اشتقت لبيتر ونيرو
اخيرا رح يظهرو بالجزء الجااي
يعطيك العاااافيه
لاتطوولي علينااا
من اللحين تحمسسست ،،،
 
Top
Shjoon
view post Posted on 22/3/2015, 00:59     +1   -1




منحرف البارت :<3:
التشويقه للبارت الجاي تخوف ...ننتظرك :we1:
 
Top
• Amal •
view post Posted on 28/3/2015, 02:07     +1   -1




يسلمو هاساا على البارت الجممميل
ارحميني ايتها الفتاه
البارت هوووت بس طبعا جميل ما فيها نقاش
اتمنى ان تيمبو يحب بمنلت وينسى بيتر
لانه لو عرف نيرو راح يقتله
تيمبو وبمنلت علاقتهم غريبه وجميله
حبيتها تغيير شوي
اعتذر على التأخير في الرد
نسيت اني ما رديت بعد ما قريت البارت
المقتطفات حماااس
منتظره البارت الجاي حبيبتي
 
Top
hasa
view post Posted on 23/4/2015, 21:22     +1   -1




QUOTE (loubna LGBT @ 21/3/2015, 22:27) 
شو هاي البارت الساخن جدا :kh8: ارحمينا تبا قلبي صغير لا يحتمل والحلو فيه ان مو بس جنسي بدون مشاعر جد روعه وحبيت بمنلت بتمنى اكون قلت اسمه صح لان حبيته بتمنى تمبو مايكسر قلبه وبظن نيرو ماراح يتركه يروح هيك استنتجنت من اخر جملة لما قاله بغضب الان وبظن كمان ان بيتر كان حيقع فتمبو مسكه لهيك سرت فه الكهرباء وفي اللحظه ده دخل نيرو فشافهم وعصب وبظن ان عمل فضيحة وبيتر عصب منه لهيك قال له مو لاني مابثق فيك
ههههه ده لي استنتجت من اللقطات وشكرا لك بنتظار الجاي بشوق ودمتي سعيدة

هههههه أسفه يا لبنى الجميله ههههههه

أكيد لازم يكون فيه مشاعر لأن المشاعر أساس كل شيء رغم أن المشاعر لسه ماظهرتش بشكل كامل
صح نطقتيه صح بمنلت
تيمبو للأسف مش بيفكر فيه بشكل رومانسي
ههههههه حلو توقعك و حتشوفي في الجزء ده إذا كان صح و لا لاء
بس الأهم أن توقعك عجبني جداً
حنزله كمان شويه و أسفه على التأخير
و دمتي بسعاده يا أموره و شكراً جزيلاً لكِ

QUOTE (gadeer @ 21/3/2015, 23:05) 
woooooooow البااارت جدااا
كلش انحراااف بس صراحه ابداااع
الجزء الجااي شكله حمااااس
اشتقت لبيتر ونيرو
اخيرا رح يظهرو بالجزء الجااي
يعطيك العاااافيه
لاتطوولي علينااا
من اللحين تحمسسست ،،،

سعيده جداً أنه عجبك
شكراً جزيلاً لكِ يا سكر
أتمنى يعجبك
و حيظهر كمان جاك
الله يعافيكِ
حنزله كمان شويه و أسفه على التأخير

QUOTE (Shjoon @ 22/3/2015, 01:59) 
منحرف البارت :<3:
التشويقه للبارت الجاي تخوف ...ننتظرك :we1:

هههههه المهم أنه يكون عجبك
أمممممم حتعرفي أيه اللي حصل بينهم كمان شويه و أسفه على التأخير
و شكراً لكِ

QUOTE (• Amal • @ 28/3/2015, 03:07) 
يسلمو هاساا على البارت الجممميل
ارحميني ايتها الفتاه
البارت هوووت بس طبعا جميل ما فيها نقاش
اتمنى ان تيمبو يحب بمنلت وينسى بيتر
لانه لو عرف نيرو راح يقتله
تيمبو وبمنلت علاقتهم غريبه وجميله
حبيتها تغيير شوي
اعتذر على التأخير في الرد
نسيت اني ما رديت بعد ما قريت البارت
المقتطفات حماااس
منتظره البارت الجاي حبيبتي

الله يسلمك يا أمولتي و شكراً جزيلاً لكِ يا قمر
ههههههههه أسفه جداً جدا ههههههههه
سعيده جداً أنه عجبك
يا ريت ينساه و يحب المناسب له و اللي بدأ يحبه لأن صح لو نيرو عرف حيقتله بكل سهوله
ههههه حبيت أحط شيء مختلف و يمكن أكرره تاني في قصصي
عادي يا أموره مش تعتذري أبداً أنتِ بالذات لأنك صديقتي الغاليه
كلنا بننسى عادي
حنزله كمان شويه و أسفه على التأخير

Edited by hasa - 23/4/2015, 23:27
 
Top
hasa
view post Posted on 24/4/2015, 00:06     +3   +1   -1




<b>



أسفه جداً على التأخير بس كان غصب عني لأن كان عندي نزلة برد و كنت بترجم فيلم لسه مانتهاش و كمان كنت بعدل الأجزاء السابقه في القصص و اللي حتلاقوها في المنتدى فأتمنى تعذروني

image


بيتر كان أنسان ناجح و متفوق في حياته ، لديه علاقات نسائيه كثيره و محبوب من النساء ، رياضي و جسده قوي ملئ يالعضلات لأنه يمارس الملاكمه و كمال الأجسام ، مغرور و لا يهتم بأحد ، يقابل في يوم نيرو ملك كوكب كيوب قصير القامه و لكنه قوي للغايه ، تحدث مشكله بينهم تنتهي بتعذيب نيرو لبيتر حتى الأغتصاب بأغصان سحريه و كن نيرو عامل بيتر بلطف فأحبه بيتر جدا و نيرو أيضا مما أدى إلى علاقه جنسيه بينهم و لكن نيرو لم يبقى مع بيتر فلقد تركه و غادر إلى كوكبه لأن بيتر مختلف عن نيرو و أيضا أقل منه منزله فلم يبقى معه ، مر وقت كان بيتر حزينا للغايه و مكتئب و مهما حاول نسيان نيرو لم يستطيع و بما أن نيرو أصبح لا يستطيع النوم مع أمرأه أضطر للذهاب لمقابلة الرجال و لكنه لم يستطيع أن ينام مع من قابله لأنه يحب نيرو ، يعتني جاك الطبيب صديق طفولة بيتر الذي يحبه في صمت بـبيتر المريض فيكتشف أنه حامل و تلك تكون صدمه بالنسبه لجاك الذي لم يعرف كيف حدث ذلك ، يخبره بيتر بكل شيء و يخبره أنه يريد الطفل فيقرر جاك الأعتناء بالطفل معه ، يأتي نيرو الذي كان يتعذب طوال الثلاثة أشهر بعيدا عن بيتر ليعرف بحمل بيتر فيسعد و يقرر أن يتزوجه ، بيتر يقرر أن يخبر جاك بأنه سيذهب مع نيرو ، يرفض جاك فيعلم نيرو مشاعر جاك و لكن بيتر لا يعلم فيهدد نيرو جاك فلا يستطيع سوى الموافقه ، يعطي نيرو جاك بلوره سحريه ليستطيع الأتصال بـبيتر و يعود نيرو و بيتر إلى كوكبه ليقابل بيتر عشاق نيرو السابقين و والدة نيرو الرافضه لزواجهم و أخت بيتر الساحره اللطيفه التي تحبي البشر ، يجهز الأثنان أنفسهم للزواج ليتم الزواج أخيرا و يصبحون زوجين ، قضوا أول ليلة معا في غرفتهما و كانت ليله سعيده و رومانسيه و ساخنه ، بدأ الأثننان أسبوع عسلهما بسعاده ، رأى الخادم تيمبو بيتر بنصفه العلوي عاريا فنبض قلبه و شهر بشهوه له و حاول إلا يظهر ذلك ، رأى بيتر أعجب الأشياء حتى في الحمام ، أراد بيتر أن يرى الكوكب فأمره نيرو أن يغلق عينيه ففعل ذلك و ما أن فتحها حتى رأى العجب العجاب و لكنه صدم عندما علم أن ما رأه كان مجرد خيال ، رأينا غيرة نيرو القويه و التي استغلها بيتر ليغيظ نيرو ، عاند الأثنان بعضهما البعض ليروا من يرغب بالثاني أكثر و لكنهما استسلما معا و قضيا وقتا جميل ، ذهب تيمبو إلى حانته القديمه فرأى أصدقائه القدامى و كان سعيدا للغايه و فجأة دخل كائن يشبه بيتر قليلا فسعد تيمبو برؤيته و بدأ بالتعرف عليه و كان خجلا و لكنهم بدأ يعتدا على بعضهم ، أخذه للغرفه و قضى الأثنان الليلة الممتعه معاَ . كان يبدو أن بمنلت قد أعجب بتيمبو و تعلق به عكس تيمبو الذي لم يفكر فيه تماماً

%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AD%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%89-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%AA%D9%89

الجزء التاسع عشر

عاد تيمبو إلى القصر سريعاً و هو قلق من أن يكون قد تأخر و لكن لحسن حظه أن الجميع لم يكونوا قد استيقظوا بعد ، لذلك سريعاً دخل إلى غرفته و جلس على كرسه ليلتقط أنفاسه التي كانت متقطعه قليلاً بسبب خوفه . لم يمر بضعت ثواني حتى قام نيرو باستدعائه فانتفض واقفاً و أسرع إليه و عندما وصل وجد الباب مفتوحاً فدخل سريعاً فوجد نيرو يقف و هو يرتدي سروالاً فقط و عاري من الأعلى و يبدو نعساً . أنحنى تيمبو سريعاً و نصب ظهره مجدداً لينتظر أوامر سيده .


نيرو : أذهب الأن و قم بتحضير الفطور و لا تتأخر .

تيمبو : في الحال سيدي ، أوامرك مطاعه .


غادر تيمبو على الفور ليحضر طعام الفطور سريعاً و عندما انتهى عاد إلى غرفة سيداه . ثبت تيمبو في مكانه متسعه عيناه لا يصدق ما يراه فلقد كان بيتر واقفاً أمامه و هو يمسح عينيه و يتثاءب بقوه و عندما بدأ بالنظر إليه وجده يرتدي سروالاً قصيراً و ضيقاً لونه أبيض و قميصاً بدون أكمام قصيراً و ضيقاً يظهر بطنه عندما يرفع يديه للأعلى و مفتوحاً قليلاً عند الصدر و لونه أبيضاً أيضاً . كان بيتر يبدو مثيراً للغايه مما جعل تيمبو يحدق فيه كثيراً و قلبه ينبض بشده و لعابه يزيد فحتى بعد أن قضى ليلة طويله مع بمنلت الذي يشبه بيتر قليلاً إلا أن جسده و قلبه و ذهنه لم يهدئوا بعد ربما لأن جسد بمنلت لا يشبه تماماً جسد بيتر و ليس لن بمثل جماله و أثارته بالنسبة إلى تيمبو . شعر تيمبو بجسده يسخن بشده و بدأ يبتلع لعابه و عينيه لا تزال على جسد بيتر .


بيتر : تيمبو . يبدو أنك استيقظت باكراً جداً ، (بابتسامه) كيف حالك ؟


عندما رأى تيمبو تلك الابتسامة المشرقه على وجه بيتر شعر بالسعادة الكبيره تغمره و كأنه يرى أحدى شموس كوكبه تشرق في وجهه فابتسم بدوره لبيتر .


تيمبو : أنا بخير سيدي . أتمنى أن تكون أنت سيدي بخير .

بيتر (يتثاءب) : أنا بخير ، رغم أنني أشعر ببعض التعب .


رفع بيتر يده ليفرك عنقه فرأى تيمبو العلامات الحمراء و علامات العض تملئ عنقه ففهم في الحال سبب إرهاق بيتر و تخيله بين أحضان نيرو . مد بيتر يده و التقط الصينيه التي يحملها تيمبو الذي نظر إليه بتعجب و دهشه .


تيمبو : ماذا تفعل سيدي !؟

بيتر (بابتسامه) : ألتقط الصينيه منك فهي تبدو ثقيله و لا يمكن أن تحمله طوال الوقت هكذا .

تيمبو (بقلق و خوف) : لا لا ، سيدي ، لا يجب أن تفعل ذلك فتلك مهمتي .

بيتر : و لكن ....

تيمبو (سحب الصينيه و دخل و وضعها على الطاوله) : لا يجب عليك سيدي أن تفعل تلك الأمور فهي من واجبات الخدم .


ابتسم بيتر و لم يستطع الرد فهو لا يعلم بماذا يجيبه فهو لم يعتاد على وجود خدم ليقومون بخدمته هكذا . عاد تيمبو إلى مدخل الغرفه مجدداً و هو يستعد للمغادره و لكنه عندما نظر مجدداً إلى بيتر لم يستطع أن ينزل عينيه من عليه . خرج نيرو من الحمام و دخل إلى الغرفه و عندما رأى بيتر يتحدث إلى تيمبو شعر بالغضب و قطب جبينه و عقد حاجبيه فظهر على ملامحه الغضب و قد رأى ذلك تيمبو فارتجف جسده و شعر بالخوف و لكن بيتر لم ينتبه .


نيرو : إذاً لقد استيقظت . لماذا لم تخبرني !؟

بيتر (نظر ناحية نيرو) : نيرو .

نيرو (ينظر إلى جسد بيتر بغضب) : أبتعد من هنا و اذهب لارتداء شيئاً فوق تلك الملابس .

بيتر (بتعجب) : ماذا !؟

نيرو (عاقداً حاجبيه) : لقد سمعتني . لا تقف و تتحدث مع أحد و أنت بتلك الملابس المثيره .

بيتر (باستياء و عبوس) : ما الذي تتفوه به ؟ أنت من أختار تلك الملابس لي فلا داعي للتذمر . ثم أنني أتحدث إلى تيمبو و ليس شخصا غريباً ، و حتى و أن كان شخصاً غريباً ، فماذا في ذلك ؟ أتعتقد أنني فتاه صغيره و تشعر بالخوف علي ؟ (بغضب) أم أنك لا تثق بي ؟

نيرو (اتسعت عينيه و بارتباك) : أنا لم أقصد أنني لا أثق بك ، و لكنني ...

بيتر (بهدوء) : أنا أعلم جيداً بأنك تغار علي ، و لكن ليس إلى تلك الدرجه .

نيرو (نظر إلى تيمبو باستياء ثم أعاد بنظره إلى بيتر) : حسناً . ليس لن نتحدث الأن . هذا يكفي . أبتعد من هنا .

بيتر (باستياء) : لا زلت كم أنت . أنا لن أبتعد و سأتحدث إلى تيمبو أكثر (أمسك بذراع تيمبو) هيا تعال و أجلس على هذا الكرسي .

تيمبو (شعر بكهرباء تصعقه من تلك اللمسه و شعر بالسعاده و الخوف أيضاً من نيرو) : سيدي بيتر ....

نيرو (بغضب) : ما الذي تفعله ؟ لماذا تعاندني هكذا ؟ أستمع إلي فأنا زوجك .

بيتر : و أنا أيضا زوجك و عليك أن تستمع إلي . أنا لا أحب تلك المعامله و هذا الشك و تلك الغيره ، لذلك عليك أن تعدل من طريقتك تلك .

نيرو (بغضب شديد) : أذهب الأن ، تيمبوعتناترو .

تيمبو : سيدي ....

نيرو (بصوتاً مرتفع و نبرة غاضبه) : الأن .


شعر الأثنان بالخوف مما جعل تيمبو ينزع ذراعه من بيتر و يذهب سريعاً مغلقاً الباب خلفه و شاعراً بالخوف أيضاً على بيتر و لكن لم يكن بيده شيئاً ليفعله . بينما كان بيتر ينظر إلى نيرو بخوف قليلاً و استياء شديد فاق نيرة بالاقترب منه قليلاً و على وجهه نظرة غاضبه فشعر بيتر بالخوف و تراجع للخلف قليلاً .


نيرو (باستياء) : لماذا لا تستمع إلي !؟ و لماذا تتحدث إلي بتلك الطريقه أمام خدمي !؟ أنت أول شخص يفعل ذلك .

بيتر (بخوف) : أ .. أنت من ... بدأ هذا ، تحدثت إلي أمام تيمبو و كأنني كنت عارياً معه و أيضاً ... و كأنك لا تثق بي و تظنني سأنام مع أي أحد و أنا لا أحب هذا . أنا سأستمع إلى أي شيء تقوله و لكن ليس في تلك الأشياء التي أشعر فيها بعدم الثقه من اتجاهك .

نيرو (تنهد) : أنت لا زلت عنيدا للغايه ، و أنا لا أستطيع أن أغضب منك كثيرا مهما أخطأت . أنا لا أشك بك البته و لكنني كما قلت أشعر بالغيره و الخوف عليك ، فأنت كل شيء بالنسبة لي و يجب أن تعلم ذلك جيداً .

بيتر : أنا أعلم ذلك ، و لكنك ...

نيرو : سأحاول أن أتحكم بنفسي أكثر ، فأنا لا أريد أن أغضبك أبداً ، و لذلك سأصالحك . أختار أي شيء تحبه و سأحضره إليك مهما كان .

بيتر : أنا لا أحتاج إلى أي شيء فأنت تعطيني كل شيء ، ثم أنك معي (بخجل) فلا أحتاج إلى أي شيء .

نيرو (شعر بالسعاده الشديده) : أأأه أنت تقتلني بكلماتك الجميله تلك . بسبب تلك الكلمات سأفعل لك أي شيء تطلبه .

بيتر : أي شيء ؟

نيرو (بابتسامه) : أي شيء .

بيتر (بقلق) : إذاً و بدون غضب أو استياء ، أريد أن أرى الكوكب بحق .

نيرو (باستياء) : لا زلت تفكر بذلك !

بيتر : أنت قلت أي شيء .

نيرو : ........ أأأه حسناً . سأخذك بنفسي لأريك الكوكب و لكن ليس الأن فنحن في أسبوع عسلنا و لا نحتاج لأن نفكر في أي شيء أخر .

بيتر (بابتسامه) : ماذا !؟ ألا زلت تفكر في ذلك ؟ لم تكتفي بما حدث بالأمس و أول أمس .

نيرو (يقترب من بيتر و بابتسامه خبيثه) : لن أكتفي أبداً (أمسك به) .

بيتر : أأأه ههههه أنت طماعاً للغايه .

نيرو (بابتسامه) : أجل أنا كذلك .


------------------------


بعد أن خرج تيمبو مسرعاً من الغرفه و قلبه يخفق بشده من الخوف دخل غرفته و وضع يده على قلبه حتى يهدأ قليلاً فلقد كان يشعر أنه سيموت خوفاً من تلك النظره التي رآها في عينا نيرو و التي لم يرها من قبل و يشعر أنه محظوظاً للغايه لعدم موته على يد نيرو ، و لكن قلبه لم يكن يخفق هكذا فقط من الخوف و لكن من شيئا أخر . تيمبو حقا لا يعرف ماذا يفعل حتى لا يشعر هكذا تجاه زوج ملكه فهو حتى بعد ما حدث بالأمس مع بمنلت لم تهدأ مشاعره تجاه بيتر و لا يعرف حقا ماذا يفعل ! لم يكن أمامه سوى أن يهدأ جسده بهذا اللقاء الليلي بشبيه بيتر و لكنه يعلم أنه تلك اللقاءات لن تستطيع أن تهدأ من قلبه أو أن تنسيه ما يشعر به .

أستمر اليوم كيوم أمس و اليوم الذي يليه و اليوم الذي يليه حتى أنتهى الأسبوع سريعاً و حان وقت خروج بيتر من غرفته و عودة الملك نيرو إلى عمله . كان الأثنان يشعران ببعض الحزن و لكنهما يعلمان أنهما لا يزالان سيران بعضهما كثيراً و سينامان في أحضان بعضهما ليلاً .


--------------


كانت سعادتهما هي عكس ما كان يشعر به جاك الذي كان حزيناً و مكتئباً منذ أن تركه بيتر فلقد مر عليه هذا الأسبوع كأسود و أسوء أسبوع في حياته كلها ، فرغم أنه يعلم أن بيتر مع من يحب و أنه لا يجب عليه أن يقف أمام سعادته و لكنه كان يريد من أن يعود إليه و يترك هذا الكائن و لكنه كان يعلم بأن هذا شيئاً مستحيل لأنه يعلم مدى حب بيتر و تعلقه به . رغم معرفة ذلك إلا أنه كان يشعر بالقلق عليه فهو لا يعلم ماذا يمكن أن يفعل به هذا الكائن لذلك كان لابد أن يرى بيتر ليطمئن عليه . لم يستطع جاك أن يجلس في عيادته كثيراَ لذلك عاد مسرعاً إلى بيته ثم ذهب إلى المكان الذي يضع فيه البلوره ليجرب ما قاله له هذا الكائن . أمسك جاك البلوره و تمنى من كل قلبه أن يرى بيتر ثم نطق بما يشعر به .


جاك : أريد أن أرى بيتر .


عندما نطق جاك بتلك الكلمات ظهر داخل البلوره ما يشبه الضباب الكثيف فانتفض جاك و عاد للخلف قليلاً ثم أجمع شجاعته و عاد للنظر بتعجب شديد على ذلك الضباب الكثيف بداخل البلوره الذي بدأ ينقشع ببطء و تظهر ملامحاً ما . لم يصدق جاك ما يراه فيبدو أن البلوره حقيقيه و سيستطيع أن يرى بيتر ، فحتى الأن هو لم يكن يصدق هذا الأمر ، لذلك شعر بالسعاده الشديده و صار مترقباً لمن سيراه و الذي كان يتمنى من أن يكون بيتر .


جاك (بسعاده و ابتسام) : بيتر ؟


لم تكتمل سعادة جاك فلقد رأى كائناً ما شكله غريب يشبه الكائنات الأسطوريه التي كان يقرأ عنها فأذنيه طويله و مدببه و شعره طويل و لونه أحمر و هو نفسه ذو بشره صفراء و لكنه لا زال يشبه البشر قليلا . عندما رآه الكائن تعجب بشده حتى ظهرت على وجهه ملامح التعجب و اتسعت عيناه و هو ينظر إلى جاك و لكنه ما لبس أن هدأ عندما تذكر كلام و أوامر سيده بيرو .


الكائن : سيدي بيتر في غرفته مع سيدي نيرواكودريومتا .

جاك (بعد أن هدأ) : أريد أن أراه .

الكائن : و لكنه مشغول مع سيدي ...

جاك (بصوتاً مرتفع) : لا أهتم . أريد أن أراه لأطمئن عليه . أخبر سيدك نيرو أو تيرو أو ما يكن أنني أريد أن أراه في الحال .

الكائن (بقلق و ارتباك) : و لكنني ...

جاك (بحده) : أخبره الأن .

الكائن (بتضايق) : حسناً ، سأخبره .

جاك : و أنا أنتظر .


أختفى الكائن من البلوره و عادت كما كانت فخاف جاك من أن الكائن سيهرب و لن يلبي طلبه .


جاك : أنت ، أنت أيها الكائن الغريب . (يحدث نفسه) لقد ذهب . هل ذهب يخبره أم هو سيتركني و لن يهتم بطلبي ؟ فقد تكون تلك أوامر الوحش الذي خطف بيتر ، ماذا أفعل الأن ؟ لا أستطيع سوى الانتظار حتى أجد جواباً . (بحزن) أتمنى أن أطمئن عليك و أستمع إلى صوتك مجدداً بيتر .


جلس جاك و هو ممسكا بالبلوره منتظراً الأجابه و كان قلقاً و متوتراً و حزيناً .


--------------------


في ذلك الوقت ذهب الكائن مسرعاً إلى مكان سيده بيرو فوجده مع سيدهما نيرو يتحدثون في أموراً هامه . لم يعرف الكائن ماذا يفعل فهو يخاف من غضب نيرو و لكنه لم يجد سوى تلك الطريقه . طرق الكائن الباب فتعجب بيرو من ذلك و نظر إلى نيرو حتى يرى ماذا يريد منه أن يفعل .


نيرو (يقرأ بضعة أوراق) : ماذا تنتظر ؟ هيا أذهب و أعرف من يطرق الباب و ماذا يريد ؟

بيرو : أوامرك سيدي .


ذهب بيرو ليرى من يطرق الباب و عندما فتحه وجد أمامه المسئول عن البلوره فتعجب بشده .


بيرو : ماذا هناك ؟

الكائن (مطأطأ رأسه) : .... سيدي ، البشري يريد أن يرى سيدي بيتر .

بيرو (بتعجب) : و لماذا لم تقل له بأنه منشغل !؟

الكائن (بخوف و ارتباك) : لقد قلت ذلك ... و لكنه يلح كثيراً سيدي و .... و لا أعلم كيفية التصرف معه !

بيرو (باستياء) : أنت غبي . ألا تعرف كيفية التصرف مع بشري واحد ؟

الكائن (بخوف) : أسف سيدي .

نيرو : تصرف أنت معه ، بيرواكادورو .

بيرو (يلتفت إلى نيرو) : سيدي !

نيرو (لا زال يقرأ) : أنا أعرفه جيدا ، فهو عنيد و لن يصمت بتلك السهوله ، و لن يفلح معه أحداً من رجالك ، لن ينفع معه أحد سواك ، و هذا لأنك ذهبت إلى الأرض من قبل و تعاملت مع بشر .

بيرو (بتعجب) : و لكن كان هذا منذ زمناً بعيد .

نيرو : و لكنك لا زلت تعرفهم جيداً ، و هذه ميزه يفتقدها العاملين معك . أذهب الأن و تعامل معه ، و لا أريدك أن تؤذيه فأنا لا أريد أن أغضب بيتر و أيضا لا أريده أن يأتي و يراه . عليك أن تحل هذه المعضله .

بيرو : و لكن العمل !

نيرو : لا تهتم بهذا الأمر الأن .

بيرو : و لكن سيدي من سيساعدك ؟

نيرو : لا تقلق سيساعدني أحد مساعديك ، أذهب أنت الأن .

بيرو (بحزن و تضايق) : أجل سيدي ، أوامرك .


-------------------


ذهب الكائن إلى مكانه بجانب البلوره بعد أن صرفه بيرو إما بيرو فقد ذهب إلى مكان بعيد قليلاً عن قصر عمل سيده بيتر و باستخدام السحر قام بفتح بوابه على كوكب الأرض بداخل مسكن جاك الذي سمع صوتاً خافتا يأتي من غرفة نومه فنهض ليرى ما يحدث فرأى من خلف الباب المغلق ضوء وهاج يشع من الغرفه فتعجب من هذا و أراد أن يفتح الباب و لكنه كان ممسكاً البلوره بكلتا يديه فخاف أن تسقط منه فذهب و وضعها على المنضده و عاد ليفتح الباب فمسك المقبض بيده و أداره و عندما فتح الباب رأى ضوء غريب ساطع مما جعله يغلق عينيه و هو يضع ذراعه أماما وجهه ثم ببطء أنزل ذراعه و بدأ بفتح عينيه ليرى الضوء يشبه البوابه المضيئه ثم رأى كائن يخرج منها لتغلق تلك البوابه بعد ذلك . كان جاك مصدوماً للغايه و كان فاغر فاه و متسعه عينيه فلقد كانت تلك صدمة غريبه بالنسبة له فما رآه بعينيه لم يكن يظن أنه يوجد سوى في أفلام الخيال التي يراها . نظر بيرو إلى جاك فانتفض عائداً للخلف قليلاً و لكنه حاول أن يهدأ و لا يظهر خوفه . مرت بضعت دقائق من الصمت بين الأثنين حتى فاق جاك من صدمته و بدأ ينظر إلى الكائن غريب الشكل فقد كان لونه أخضر داكن ضخم البنيه و يشبه جسده تقريبا جسد بيتر و لكنه أقصر قليلا و أقل ضخامه منه ، لديه أذانا طويله و أنياب و مخالب و لديه ذيل قصير . تعجب جاك بشده من هذا الشكل الذي يراه و لم يكن وحده من ينظر ليفحصه فقد كان بيرو بدوره يفحصه بدقه ، فقد كان ينظر إليه من رأسه حتى أخمص قدميه فهو لم يرى الأشكال البشريه منذ زمناً بعيد

image

مقتطفات من الجزء التالي

بيرو (بغضب) : لا تتحدث هكذا عن سيدي نيرواكودريومتا ، أنا لن أسمح لك .

جاك (بخوف) : لا ... لا تضربني .

بيرو (بخجل) : ما الذي ....

جاك (باستياء) : ........... ، إذاً ستأتي غداً .


أتمنى الجزء يكون عجبكم

منتظره ارائكم و ملاحظتكم و توقعاتكم

image

 
Top
gadeer
view post Posted on 24/4/2015, 09:34     +1   -1




واااااو البااارت ذا جمييل جداا
مرره نيرو يغاار بشده،ع،بيتر
بس شي جميييل
مشكوووره
 
Top
251 replies since 5/6/2014, 00:00   24891 views
  Share